دەستپێک / فەرمودە / صحيح جامع الصغير / صحيح جامع الصغير:پیتى (هـ)

صحيح جامع الصغير:پیتى (هـ)

6983 ( صحيح )

هذا ابن آدم و هذا أجله و ثم أمله و ثم أمله و ثم أمله

( حم ت ن ه حب ) عن أنس

6984 ( صحيح )

هذا الأمل و هذا أجله فبينما هو كذلك إذ جاءه الخط الأقرب

( خ ت ) عن أنس

6985 ( صحيح )

هذا الإنسان و هذا أجله محيط به و هذا الذي هو خارج أمله و هذه الخطوط الصغار الأعراض فإن أخطأ هذا نهشه هذا و إن أخطأ هذا نهشه هذا

( حم خ ت ه ) عن ابن مسعود

6986 ( صحيح )

هذا القرع نكثر به طعامنا

( حم ن ه ) عن جابر بن طارق

6987 ( صحيح )

هذا الذي تحرك له العرش و فتحت له أبواب السماء و شهده سبعون ألفا من الملائكة لقد ضم ضمة ثم فرج عنه

( ن ) عن ابن عمر

6988 ( صحيح )

هذا الموقف و عرفة كلها موقف

( ه ) عن علي

6989 ( حسن )

هذا الوضوء فمن زاد على هذا فقد أساء أو تعدى و ظلم

( حم ه ) عن ابن عمرو

6990 ( صحيح )

هذا أوان يختلس العلم من الناس حتى لا يقدروا منه على شيء ثكلتك أمك يا زياد ! إن كنت لأعدك من فقهاء أهل المدينة هذه التوراة و الإنجيل عند اليهود و النصارى فماذا يغني عنهم ؟ !

( ت ك ) عن أبي الدرداء ( حم ه ك ) عن زياد بن لبيد

6991 ( صحيح )

هذا جبريل آخذ برأس فرسه عليه أداة الحرب

( خ ) عن ابن عباس

6992 ( صحيح )

هذا جبل يحبنا و نحبه

( ق ت ) عن أنس

6993 ( صحيح )

هذا حجر رمي به في النار منذ سبعين خريفا فلهو يهوي في النار الآن حين انتهى إلى قعرها

( حم م ) عن أبي هريرة

6994 ( صحيح )

هذا خالي فليرني امرؤ خاله

( ت ك ) عن جابر

6995 ( صحيح )

هذا شهر رمضان قد جاءكم تفتح به أبواب الجنة و تغلق فيه أبواب النار و تسلسل فيه الشياطين

( حم ن ) عن أنس

6996 ( صحيح )

هذا قزح و هو الموقف و جمع كلها موقف و نحرت هاهنا و منى كلها منحر فانحروا في رحالكم

( د ) عن علي

6997 ( صحيح )

هذا قزح و هو الموقف جمع كلها موقف هذا المنحر و منى كلها منحر

( ت ) عن علي

6998 ( صحيح )

هذا ممن قضى نحبه – يعني طلحة –

( ت ) عن طلحة

6999 ( صحيح )

هذا مني – يعني الحسن – و حسين من علي

( د ) عن المقدام بن معد يكرب

7000 ( صحيح )

هذا موضع الإزار فإن أبيت فأسفل فإن أبيت فلا حق للإزار فيما دسون الكعبين

( حم ت ن ه ) عن حذيفة

7001 ( صحيح )

هذا و الذي نفسي بيده من النعيم الذي تسألون عنه: ظل بارد و رطب طيب و ماء بارد

( ت ) عن أبي هريرة

7002 ( صحيح )

هذا يوم عاشوراء و لم يكتب الله عليكم صيامه و أنا صائم فمن شاء فليصم و من شاء فليفطر

( ق ) عن معاوية

7003 ( حسن )

هذان ابناى و ابنا بنتي اللهم إني أحبهما فأحبهما و أحب من يحبهما

( ت حب ) عن أسامة بن زيد

7004 ( صحيح )

هذان السمع و البصر – يعني أبا بكر و عمر –

( ت ك ) عن عبدالله بن حنطب

7005 ( صحيح )

هذان سيدا كهول أهل الجنة من الأولين و الآخرين إلا النبيين و المرسلين لا تخبرهما يا علي – يعني أبا بكر و عمر –

( ت ) عن أنس وعلي

7006 ( صحيح )

هذه النار جزء من مائة جزء من جهنم

( حم ) عن أبي هريرة

7007 ( صحيح )

هذه بتلك السبقة

( حم د ) عن عائشة

7008 ( صحيح )

هذه ثم ظهور الحصر – قاله صلى الله عليه وسلم لأزواجه في حجة الوداع –

( خ د ) عن أبي واقد

7009 ( صحيح )

هذه رحمة يجعلها الله في قلوب من يشاء من عباده و إنما يرحم الله من عباده الرحماء

( حم ق د ن ه ) عن أسامة بن زيد

7010 ( صحيح )

هذه صلاة البيوت – يعني السبحة بعد المغرب –

( د ) عن كعب بن عجرة

7011 ( صحيح )

هذه طابة و هذا أحد و هو جبل يحبنا و نحبه

( حم ق ) عن أبي حميد

7012 ( صحيح )

هذه عرفة و هو الموقف و عرفة كلها موقف

( ت ) عن علي

7013 ( صحيح )

هذه عمرة استمتعنا بها فمن لم يكن عنده الهدي فليحل الحل كله فإن العمرة قد دخلت في الحج إلى يوم القيامة

( حم م ) عن ابن عباس

7014 ( صحيح )

هذه و هذه سواء – يعني الخنصر و الإبهام –

( حم خ ت ن ه ) عن ابن عباس

7015 ( حسن ) وما بين قوسين ضعيف عند الألباني انظر ضعيف الجامع رقم: 6088

هكذا الوضوء فمن زاد على هذا ( أو نقص فقد أساء و ظلم )

( حم د ن ه ) عن ابن عمرو

7016 ( صحيح )

هكذا فإنما الاستئذان من النظر

( د ) عن سعد

7017 ( صحيح )

هاهنا أحد من بني فلان ؟ إن صاحبكم مأسور بدينه

( حم د ) عن سمرة

7018 ( صحيح )

هاهنا أرض الفتن حيث يطلع قرن الشيطان

( ت ) عن ابن عمر

7019 ( صحيح )

هجاهم حسان فشفى و اشتفى

( م ) عن عائشة

7020 ( صحيح )

هجر المسلم أخاه كسفك دمه

( ابن قانع ) عن أبي حدرد

7021 ( صحيح )

هدايا العمال غلول

( حم هق ) عن أبي حميد الساعدي

7022 ( حسن )

هدم المتعة النكاح و الطلاق و العدة و الميراث

( حب ) عن أبي هريرة

7023 ( صحيح )

هل أنت إلا إصبع دميت و في سبيل الله ما لقيت

( حم ق ت ن ) عن جندب البجلي

7024 ( صحيح )

هل أنتم تاركوا لي أمرائي ؟ لكم صفوة أمرهم و عليهم كدره

( د ) عن عوف بن مالك

7025 ( صحيح )

هل أنتم تاركوا لي أمرائي ؟ إنما مثلكم و مثلهم كمثل رجل استرعى إبلا أو غنما فرعاها ثم تحين سقيها فأوردها حوضا فشرعت فيه فشربت صفوه و تركت كدره فصفوه لكم و كدره عليهم

( م ) عن عوف بن مالك

7026 ( صحيح )

هل تدرون أين تغرب هذه ؟ تغرب في عين حامية

( د ) عن أبي ذر

7027 ( صحيح )

هل تدرون ما الكوثر ؟ هو نهر أعطانيه ربي في الجنة عليه خير كثير ترد عليه أمتي يوم القيامة آنيته عدد الكواكب يختلج العبد منهم فأقول: يا رب أنه من أمتي فيقال: إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك

( حم م د ن ) عن أنس

7028 ( صحيح )

هل تدرون ماذا قال ربكم الليلة ؟ قال الله: أصبح من عبادي مؤمن بي و كافر فأما من قال: مطرنا بفضل الله و رحمته فذلك مؤمن بي كافر بالكواكب و أما من قال: مطرنا بنوء كذا و كذا فذلك كافر بي و مؤمن بالكواكب

( حم ق د ن ه ) عن زيد بن خالد

7029 ( صحيح )

هل ترون قبلتي هاهنا ؟ فوالله ما يخفي على خشوعكم و لا ركوعكم إني لأراكم من وراء ظهري

( مالك ق ) عن أبي هريرة

7030 ( صحيح )

هل ترون ما أرى ؟ إني لأرى مواقع الفتن خلال بيوتكم كمواقع القطر

( حم ق ) عن أسامة

7031 ( صحيح )

هل تضارون في رؤية الشمس بالظهيرة صحوا ليس معها سحاب ؟ و هل تضارون في رؤية القمر ليلة البدر صحوا ليس فيها سحاب ؟ ما تضارون في رؤية الله يوم القيامة إلا كما تضارون في رؤية أحدهما إذا كان يوم القيامة أذن مؤذن: ليتبع كل أمة ما كانت تعبد فلا يبقى أحد كان يعبد غير الله من الأصنام و الأنصاب إلا يتساقطون في النار حتى إذا لم يبق إلا من كان يعبد الله من بر و فاجر و غير أهل الكتاب فيدعى اليهود فيقال لهم: ما كنتم تعبدون ؟ قالوا: كنا نعبد عزيرا ابن الله ! فيقال: كذبتم ما اتخذ الله من صاحبة و لا ولد فماذا تبغون ؟ قالوا: عطشنا يا ربنا فاسقنا فيشار إليهم: ألا تردون ؟ فيحشرون إلى النار كأنها سراب يحطم بعضها بعضا فيتساقطون في النار ; ثم يدعى النصارى فيقال لهم: ما كنتم تعبدون ؟ قالوا: كنا نعبد المسيح ابن الله ! فيقال لهم: كذبتم ما اتخذ الله من صاحبة و لا ولد فيقال لهم: ماذا تبغون ؟ فيقولون: عطشنا يا ربنا فاسقنا فيشار إليهم: ألا تردون ؟ فيحشرون إلى جهنم كأنها سراب يحطم بعضها بعضا فيتساقطون في النار حتى إذا لم يبق إلا من كان يعبد الله من بر و فاجر أتاهم رب العالمين في أدنى صورة من التي رأوه فيها قال: فما تنتظرون ؟ تتبع كل أمة ما كانت تعبد قالوا: يا ربنا فارقنا الناس في الدنيا أفقر ما كنا إليهم و لم نصاحبهم فيقول: أنا ربكم قيقولون: نعوذ بالله منك لا نشرك بالله شيئا مرتين أو ثلاثا حتى إن بعضهم ليكاد أن ينقلب فيقول: هل بينكم و بينه آية فتعرفونه بها ؟ فيقولون: نعم الساق فيكشف عن ساق فلا يبقي من كان يسجد لله من تلقاء نفسه إلا أذن الله له بالسجود و لا يبقى من كان يسجد اتقاء و رياء إلا جعل الله ظهره طبقة واحدة كلما أراد أن يسجد خر على قفاه ثم يرفعون رءوسهم و قد تحول في الصورة التي رأوه فيها أول مرة فيقول: أنا ربكم فيقولون: أنت ربنا ; ثم يضرب الجسر على جهنم و تحل الشفاعة و يقولون: اللهم سلم سلم قيل: يا رسول الله و ما الجسر ؟ قال: دحض مزلة فيه خطاطيف و كلاليب و حسكة تكون بنجد فيها شويكة يقال لها: السعدان فيمر المؤمنون كطرف العين و كالبرق و كالريح و كالطير و كأجاويد الخيل و الركاب فناج مسلم و مخدوش مرسل و مكدوس في نار جهنم حتى إذا خلص المؤمنون من النار فوالذي نفسي بيده ما من أحد منكم بأشد مناشدة لله في استيفاء الحق من المؤمنين لله يوم القيامة لإخوانهم الذين في النار يقولون: ربنا كانوا يصومون معنا و يصلون و يحجون فيقال لهم: أخرجوا من عرفتم فتحرم صورهم على النار فيخرجون خلقا كثيرا قد أخذت النار إلى نصف ساقه و إلى ركبتيه قيقولون: ربنا ما بقي فيها أحد ممن أمرتنا به ; فيقول الله عز و جل: ارجعوا فمن وجدتم في قلبه مثقال دينار من خير فأخرجوه فيخرجون خلقا كثيرا ثم يقولون ربنا لم نذر فيها أحدا ممن أمرتنا به ; ثم يقول: ارجعوا فمن وجدتم في قلبه مثقال نصف دينار من خير فأخرجوه فيخرجون خلقا كثيرا ثم يقولون: ربنا لم نذر فيها ممن أمرتنا أحدا ثم يقول: ارجعوا فمن وجدتم في قلبه مثقال ذرة من خير فأخرجوه فيخرجون خلقا كثير ثم يقولون: ربنا ! لم نذر فيها خيرا فيقول الله: شفعت الملائكة و شفع النبيون و شفع المؤمنون و لم يبق إلا أرحم الراحمين فيقبض قبضة من النار فيخرج منها قوما لم يعملوا خير قط قد عادوا حمما فيلقيهم في نهر في أفواه الجنة يقال له: نهر الحياة فيخرجون كما تخرج الحبة في حميل السيل ألا ترونها تكون إلى الحجر أو الشجر ما يكون إلى الشمس أصيفر و أخيضر و ما يكون منها إلى الظل يكون أبيض فيخرجون كاللؤلؤ في رقابهم الخواتيم يعرفهم أهل الجنة: هؤلاء عتقاء الله من النار الذين أدخلهم الجنة بغير عمل عملوه و لا خير قدموه ثم يقول: أدخلوا الجنة فما رأيتموه فهو لكم فيقولون: ربنا أعطيتنا ما لم تعط أحدا من العالمين فيقول: لكم عندي أفضل من هذا ؟ فيقولون: يا ربنا أي شيء أفضل من هذا ؟ فيقول: رضاي فلا أسخط عليكم بعده أبدا

( حم ق ) عن أبي سعيد

7032 ( صحيح )

هل تضارون في رؤية الشمس في الظهيرة ليست في سحابة ؟ هل تضارون في رؤية القمر ليلة البدر ليس في سحابة ؟ فوالذي نفسي بيده لا تضارون في رؤية ربكم عز و جل إلا كما تضارون في رؤية أحدهما فيلقى العبد فيقول: أي فل ألم أكرمك و أسودك و أزوجك و أسخر لك الخيل و الإبل و أذرك ترأس و تربع ؟ فيقول: بلى أي رب فيقول: أفظننت أنك ملاقي ؟ فيقول: لا فيقول: إني أنساك كما نسيتني ; ثم يلقى الثاني فيقول له: أي فل ؟ ألم أكرمك و أسودك و أزوجك و أسخر لك الخيل و الإبل و أذرك ترأس و تربع ؟ فيقول: بلى أي رب ! فيقول: أفظننت أنك ملاقي ؟ فيقول: لا فيقول: إني أنساك كما نسيتني ; ثم يلقى الثالث فيقول له مثل ذلك فيقول: رب آمنت بك و بكتابك و برسلك و صليت و صمت و تصدقت و يثني بخير ما استطاع فيقول: هاهنا إذن ثم يقال: الآن نبعث شاهدا عليك و يتفكر في نفسه: من ذا الذي يشهد علي ؟ فيختم على فيه و يقال لفخذه: انطقي فتنطق فخذه و لحمه و عظامه بعمله و ذلك ليعذر من نفسه و ذلك المنافق الذي يسخط الله عليه

( م ) عن أبي هريرة

7033 ( صحيح )

هل تمارون في القمر ليلة البدر ليس دونه سحاب ؟ هل تمارون في رؤية الشمس ليس دونها سحاب ؟ فإنكم ترونه كذلك يحشر الله الناس يوم القيامة فيقول: من كان يعبد شيئا فليتبعه فيتبع من كان يعبد الشمس الشمس و يتبع من كان يعبد القمر القمر و يتبع من كان يعبد الطواغيت الطواغيت و تبقى هذه الأمة فيها منافقوها ; فيأتيهم الله في صورة غير صورته التي يعرفون فيقول: أنا ربكم فيقولون: نعوذ بالله منك هذا مكاننا حتى يأتينا ربنا فإذا جاءنا عرفناه فيأتيهم الله في صورته التي يعرفون فيقول: أنا ربكم فيقولون: أنت ربنا فيتبعونه ; و يضرب الصراط بين ظهراني جهنم فأكون أول من يجوز من الرسل بأمته و لا يتكلم يومئذ أحد إلا الرسل و كلام الرسل يومئذ: اللهم سلم سلم و في جهنم كلاليب مثل شوك السعدان غير أنه لا يعلم ما قدر عظمها إلا الله تخطف الناس بأعمالهم فمنهم من يوبق بعمله و منهم من يخردل ثم ينجو حتى إذا فرغ الله من القضاء بين العباد و أراد أن يخرج برحمته من أراد من أهل النار أمر الملائكة أن يخرجوا من النار من كان لا يشرك بالله شيئا ممن يقول لا إله إلا الله فيخرجونهم و يعرفونهم بآثار السجود و حرم الله على النار أن تأكل آثار السجود فيخرجون من النار و قد امتحشوا فيصب عليهم ماء الحياة فينبتون كما تنبت الحبة في حميل السيل ثم يفرغ الله من القضاء بين العباد و يبقى رجل بين الجنة و النار و هو آخر أهل النار دخولا الجنة مقبلا بوجهه قبل النار فيقول: يا رب اصرف وجهي عن النار فقد قشبني ريحها و أحرقني ذكاؤها فيقول: هل عسيت إن فعل ذلك بك أن تسأل غير ذلك فيقول: لا و عزتك فيعطي الله ما يشاء من عهد و ميثاق فيصرف الله وجهه عن النار فإذا أقبل به على الجنة و رأى بهجتها سكت ما شاء الله أن يسكت ثم قال: يا رب ! قدمني عند باب الجنة فيقول الله: أليس قد أعطيت العهد و الميثاق أن لا تسأل غير الذي كنت سألت ؟ فيقول: يا رب لا أكون أشقى خلقك فيقول: فما عسيت إن أعطيتك ذلك أن لا تسأل غيره ؟ فيقول لا و عزتك لا أسألك غير ذلك فيعطى ربه ما شاء من عهد و ميثاق فيقدمه إلى باب الجنة فإذا بلغ بابها فرأى زهرتها و ما فيها من النضرة و السرور ; فيسكت ما شاء الله أن يسكت فيقول: يا رب أدخلني الجنة فيقول الله: ويحك يا ابن آدم ! ما أغدرك ! أليس قد أعطيت العهد و الميثاق أن لا تسأل غير الذي أعطيت ؟ فيقول: يا رب لا تجعلني أشقى خلقك فيضحك الله منه ثم يأذن له في دخول الجنة فيقول: تمن فيتمني حتى إذا انقطعت أمنيته قال الله تعالى: زد من كذا و كذا أقبل يذكره ربه حتى إذا انتهت به الأماني قال الله عز و جل: لك ذلك و مثله معه

( حم ق ) عن أبي هريرة وأبي سعيد لكنه قال: وعشرة أمثاله

7034 ( صحيح )

هل تنصرون إلا بضعفائكم ؟ بدعوتهم و إخلاصهم

( حل ) عن سعد

7035 ( صحيح )

هل تنصرون و ترزقون إلا بضعفائكم ؟

( خ ) عن سعد

7036 ( صحيح )

هل قرأ معي أحد منكم آنفا ؟ إني أقول: مالي أنازع القرآن

( حم ت ن ه حب ) عن أبي هريرة

7037 ( صحيح )

هل منكم رجل إذ أتى أهله فأغلق عليه بابه و ألقى عليه ستره و استتر بستر الله ؟ قالوا: نعم قال: ثم يجلس بعد ذلك فيقول: فعلت كذا فعلت كذا فسكتوا ثم أقبل على النساء فقال: هل منكن من تحدث ؟ فسكتن فجثت فتاة كعاب على إحدى ركبتيها و تطاولت لرسول الله صلى الله عليه وسلم ليراها و يسمع كلامها فقالت: يا رسول الله ! إنهم ليحدثون و إنهن ليحدثن فقال: هل تدرون ما مثل ذلك ؟ إنما مثل ذلك مثل شيطانة لقيت شيطانا في السكة فقضى حاجته و الناس ينظرون إليه ! ألا إن طيب الرجال ما ظهر ريحه و لم يظهر لونه ألا إن طيب النساء ما ظهر لونه و لم يظهر ريحه ألا لا يفضين رجل إلى رجل و لا امرأة إلى امرأة إلا إلى ولد أو والد

( د ) عن أبي هريرة

7038 ( صحيح )

هلاك أمتي على يدي غلمة من قريش

( حم خ ) عن أبي هريرة

7039 ( صحيح )

هلك المتنطعون

( حم م د ) عن ابن مسعود

7040 ( صحيح )

هلك كسرى ثم لا يكون كسرى بعده و قيصر ليهلكن ثم لا يكون قيصر بعده و ليقسمن كنوزهما في سبيل الله

( م ) عن أبي هريرة

7041 ( صحيح )

هلا أخذتم إهابها فدبغتموه فانتفعتم به ؟ إنما حرم أكلها

( حم م 4 ) عن ابن عباس

7042 ( صحيح )

هلا تركتموه لعله أن يتوب فيتوب الله عليه ؟ – يعني ماعزا –

( د ك ) عن نعيم بن هذال

7043 ( صحيح )

هلم إلى الغداء المبارك – يعني السحور –

( حم د ن حب ) عن العرباض

7044 ( صحيح )

هلم إلى جهاد لا شوكة فيه: الحج

( طب ) عن الحسين

7045 ( صحيح )

هما ريحانتاي من الدنيا – يعني الحسن و الحسين –

( حم خ ) عن ابن عمر

7046 ( صحيح )

هم الأخسرون و رب الكعبة هم الأخسرون و رب الكعبة يوم القيامة الأكثرون إلا من قال في عباد الله هكذا و هكذا و قليل ما هم و الذي نفسي بيده ما من رجل يموت يترك غنما أو إبلا أو بقرا لم يؤد زكاتها إلا جاءته يوم القيامة أعظم ما يكون و أسمنه حتى تطأه بأظلافها و تنطحه بقرونها حتى يقضي بين الناس كلما تقدمت أخراها عادت أولاها

( حم ق ت ن ه ) عن أبي ذر

7047 ( صحيح )

هو اختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبد – يعني الالتفات –

( حم خ د ن ) عن عائشة

7048 ( صحيح )

هو الطهور ماؤه الحل ميتته

( حم 4 حب ك ) عن أبي هريرة ( حم ه حب ك ) عن جابر ( ه ) عن ابن الفراسي

7049 ( صحيح )

هو حر كله ليس لله شريك

( حم د ن ) عن والد أبي المليح

7050 ( صحيح )

هو عليها صدقة و هو منها لنا هدية

( حم ق د ن ) عن أنس ( ق ) عن عائشة

7051 ( صحيح )

هو في ضحضاح من نار و لولا أنا لكان في الدرك الأسفل من النار – يعني أبا طالب –

( ق ) عن العباس

7052 ( صحيح )

هون عليك فإني لست بملك إنما أنا ابن امرأة من قريش كانت تأكل القديد

( ه ك ) عن أبي مسعود البدري ( ك ) عن جرير

7053 ( صحيح )

الهجرة هجرتان: هجرة الحاضر و هجرة البادي فأما البادي فيجيب إذا دعي و يطيع إذا أمر و أما الحاضر فهو أعظمهما بلية و أعظمهما أجرا

( ن ) عن ابن عمرو

7054 ( صحيح )

الهدية إلى الإمام غلول

( طب ) عن ابن عباس

پێشنیارکراو

صحيح جامع الصغير:پیتى (أ) لە فەرمودەى (400-699).

400 ( صحيح ) إذا انتهى أحدكم إلى المجلس فليسلم فإن بدا له أن يجلس …