4188 ( صحيح )
فاطمة بضعة مني فمن أغضبها أغضبني
( خ ) عن المسور
4189 ( صحيح )
فاطمة بضعة مني يقبضني ما يقبضها و يبسطني ما يبسطها و إن الأنساب تنقطع يوم القيامة غير نسبي و سببي و صهري
( حم ك ) عن المسور
4190 ( صحيح )
فاطمة سيدة نساء أهل الجنة إلا مريم بنت عمران
( ك ) عن أبي سعيد
4191 ( حسن )
فتح الله بابا للتوبة من المغرب عرضه مسيرة سبعين عاما لا يغلق حتى تطلع الشمس من نحوه
( تخ ) عن صفوان بن عسال
4192 ( صحيح )
فتح اليوم من ردم يأجوج و مأجوج مثل هذه – و عقد بيده تسعين –
( حم ق ) عن أبي هريرة
4193 ( صحيح )
فتر الوحي عني فترة فبينا أنا أمشي سمعت صوتا من السماء فرفعت بصري قبل السماء فإذا أنا بالملك الذي أتاني في غار حراء على سرير بين السماء و الأرض فجبنت منه فرقا حتى هويت إلى الأرض فأتيت خديجة فقلت: دثروني دثروني فدثرت فجاء جبريل فقال: ( يا أيها المدثر قم فأنذر و ربك فكبر و ثيابك فطهر و الرجز فاهجر )
( الطيالسي حم م ) عن جابر
4194 ( صحيح )
فتنة الأحلاس هرب و حرب ثم فتنة السراء دخنها من تحت قدم رجل من أهل بيتي يزعم أنه مني و ليس مني و إنما أوليائي المتقون ثم يصطلح الناس على رجل كورك على ضلع ثم فتنة الدهيماء لا تدع أحدا من هذه الأمة إلا لطمته لطمة فإذا قيل: انقضت تمادت يصبح الرجل فيها مؤمنا و يمسي كافرا حتى يصير الناس إلى فسطاطين فسطاط إيمان لا نفاق فيه و فسطاط نفاق لا إيمان فيه فإذا كان ذاكم فانتطروا الدجال من يومه أو غده
( حم د ك ) عن ابن عمر
4195 ( صحيح )
فتنة الرجل في أهله و ماله و نفسه و ولده و جاره يكفرها الصيام و الصلاة و الصدقة و الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر
( ق ت ه ) عن حذيفة
4196 ( حسن )
فجرت أربعة أنهار من الجنة: الفرات و النيل و سيحان و جيحان
( حم ) عن أبي هريرة
4197 ( صحيح )
فخذ المرء المسلم من عورته
( طب ) عن جرهد
4198 ( صحيح )
فراش للرجل و فراش لامرأته و الثالث للضيف و الرابع للشيطان
( حم د ن ) عن جابر
4199 ( صحيح )
فرج سقف بيتي و أنا بمكة فنزل جبريل ففرج صدري ثم غسله بماء زمزم ثم جاء بطست من ذهب ممتلئ حكمة و إيمانا فأفرغها في صدري ثم أطبقه ; ثم أخذ بيدي فعرج بي إلى السماء الدنيا فلما جئنا السماء الدنيا قال جبريل لخازن السماء الدنيا: افتح قال من هذا ؟ قال: هذا جبريل قال هل معك أحد ؟ قال: نعم معي محمد قال: فأرسل إليه ؟ قال نعم فافتح ; فلما علونا السماء الدنيا فإذا رجل عن يمينه أسودة و عن يساره أسودة فإذا نظر قبل يمينه ضحك و إذا نظر قبل شماله بكى فقال: مرحبا بالنبي الصالح و الابن الصالح قلت: يا جبريل من هذا ؟ قال: هذا آدم و هذه الأسودة عن يمينه و عن شماله نسم بنيه فأهل اليمين أهل الجنة و الأسودة التي عن شماله أهل النار فإذا نظر قبل يمينه ضحك و إذا نظر قبل شماله بكى ; ثم عرج بي جبريل حتى أتى السماء الثانية فقال لخازنها: افتح فقال له خازنها مثل ما قال خازن السماء الدنيا ففتح فلما مررت بإدريس قال: مرحبا بالنبي الصالح و الأخ الصالح فقلت: من هذا ؟ قال: هذا إدريس ثم مررت بموسى فقال: مرحبا بالنبي الصالح و الأخ الصالح فقلت: من هذا ؟ قال: هذا موسى ثم مررت بعيسى فقال: مرحبا بالنبي الصالح و الأخ الصالح قلت: من هذا ؟ قال: هذا عيسى بن مريم ثم مررت بإبراهيم فقال: مرحبا بالنبي الصالح و الابن الصالح قلت: من هذا ؟ قال: هذا إبراهيم ; ثم عرج بي حتى ظهرت بمستوى أسمع فيه صريف الأقلام ففرض الله عز و جل على أمتي خمسين صلاة فرجعت بذلك حتى مررت على موسى فقال موسى: ماذا فرض ربك على أمتك ؟ قلت: فرض عليهم خمسين صلاة قال لي موسى: فراجع ربك فإن أمتك لا تطيق ذلك فرجعت ربي فوضع شطرها فرجعت إلى موسى فأخبرته فقال: راجع ربك فإن أمتك لا تطيق ذلك فراجعت ربي فقال: هن خمس و هن خمسون لا يبدل القول لدي فرجعت إلى موسى فقال: راجع ربك قلت: قد استحييت من ربي ; ثم انطلق بي حتى انتهى إلى سدرة المنتهى و نبقها مثل قلال هجر و ورقها كآذان الفيلة تكاد الورقة تغطي هذه الأمة فغشيها ألوان لا أدري ما هي ؟ ثم أدخلت الجنة فإذا فيها جنابذ اللؤلؤ و إذا ترابها المسك
( ق ) عن أبي ذر إلا قوله: ثم عرج بي حتى ظهرت بمستوى اسمع فيه صريف الأقلام فإنه عن ابن عباس وأبي حبة البدري
4200 ( صحيح )
فرغ إلى ابن آدم من أربع: الخلق و الخلق و الرزق و الأجل
( طس ) عن ابن مسعود
4201 ( صحيح )
فرغ الله عز و جل إلى كل عبد من خمس: من أجله و رزقه و أثره و مضجعه و شقي أو سعيد
( حم طب ) عن أبي الدرداء
4202 ( صحيح )
فرغ الله إلى كل عبد من خمس: من عمله و أجله و رزقه و أثره و مضجعه
( طب ) عن أبي الدرداء
4203 ( صحيح )
فرغ الله من أربع: من الخلق و الخلق و الرزق و الأجل
( ابن عساكر ) عن أنس
4204 ( صحيح )
فرغ الله من المقادير و أمور الدنيا قبل أن يخلق السموات و الأرض بخمسين ألف سنة
( طب ) عن ابن عمرو
4205 ( صحيح )
فسطاط المسلمين يوم الملحمة الكبرى بأرض يقال لها: الغوطة فيها مدينة يقال لها دمشق خير منازل المسلمين يومئذ
( حم ) عن أبي الدرداء
4206 ( حسن )
فصل ما بين الحلال و الحرام ضرب الدف و الصوت في النكاح
( حم ت ن ه ك ) عن محمد بن حاطب
4207 ( صحيح )
فصل ما بين صيامنا و صيام أهل الكتاب أكلة السحر
( حم م 4 ) عن عمرو بن العاص
4208 ( حسن )
فضل الله قريشا بسبع خصال: فضلهم بأنهم عبدوا الله عشر سنين لا يعبد الله إلا قريش و فضلهم بأنهم نصرهم يوم الفيل و هم مشركون و فضلهم بأنه نزلت فيهم سورة من القرآن لم يدخل فيها أحد من العالمين و هي ( لإيلاف قريش و فضلهم بأن فيهم النبوة و الخلافة و الحجابة و السقاية )
( طس ) عن الزبير بن العوام
4209 ( حسن )
فضل الله قريشا بسبع خصال لم يعطها أحد قبلهم و لا يعطاها أحد بعدهم: فضل الله قريشا أني منهم و أن النبوة فيهم و أن الحجابة فيهم و أن السقاية فيهم و نصرهم على الفيل و عبدوا الله عشر سنين لا يعبده غيرهم و أنزل الله فيهم سورة من القرآن لم يذكر فيها أحد غيرهم ( لإيلاف قريش )
( تخ طب ك البيهقي في الخلافيات ) عن أم هانئ
4210 ( صحيح )
فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام
( ه ) عن أنس
4211 ( صحيح ) وما بين قوسين ضعيف عند الألباني انظر ضعيف الجامع رقم: 3966
فضل الصلاة في المسجد الحرام على غيره مائة ألف صلاة و في مسجدي ألف صلاة ( و في مسجد بيت المقدس خمسمائة صلاة )
( هب ) عن أبي الدرداء
4212 ( صحيح )
فضل العالم على العابد كفضل القمر ليلة البدر على سائر الكواكب
( حل ) عن معاذ
4213 ( صحيح )
فضل العالم على العابد كفضلي على أدناكم إن الله عز و جل و ملائكته و أهل السموات و الأرض حتى النملة في جحرها و حتى الحوت ليصلون على معلم الناس الخير
( ت ) عن أبي أمامة
4214 ( صحيح )
فضل العلم أحب إلي من فضل العبادة و خير دينكم الورع
( البزار طس ك ) عن حذيفة ( ك ) عن سعد
4215 ( صحيح ) وانظر الحديث الآتي بعده والحديث المتقدم ( 3822 ) والذي بعده وما بين قوسين ضعيف عند الألباني انظر ضعيف الجامع رقم: 3975
فضل صلاة الجماعة على صلاة الرجل وحده خمس و عشرون درجة ( و فضل صلاة التطوع في البيت على فعلها في المسجد كفضل صلاة الجماعة على المنفرد )
( ابن السكن ) عن ضمرة بن حبيب عن أبيه
4216 ( صحيح )
فضل صلاة الجميع على صلاة الواحد خمس و عشرون درجة و تجتمع ملائكة الليل و ملائكة النهار في صلاة الفجر
( ق ) عن أبي هريرة
4217 ( حسن )
فضل صلاة الرجل في بيته على صلاته حيث يراه الناس كفضل المكتوبة على النافلة
( طب ) عن صهيب بن النعمان
4218 ( صحيح ) وما بين قوسين ضعيف عند الألباني انظر ضعيف الجامع رقم: 3977
فضل عائشة على النساء كفضل ( تهامة على ما سواها من الأرض و فضل الثريد على سائر الطعام )
( أبو نعيم في فضائل الصحابة ) عن عائشة
4219 ( صحيح )
فضلت بأربع: جعلت أنا و أمتي في الصلاة كما تصف الملائكة و جعل الصعيد لي وضوءا و جعلت لي الأرض مسجدا و طهورا و أحلت لي الغنائم
( طب ) عن أبي الدرداء
4220 ( صحيح )
فضلت بأربع: جعلت لي الأرض مسجدا و طهورا فأيما رجل من أمتي أتى الصلاة فلم يجد ما يصلي عليه وجد الأرض مسجدا و طهورا و أرسلت إلى الناس كافة و نصرت بالرعب من مسيرة شهرين يسير بين يدي و أحلت لي الغنائم
( هق ) عن أبي أمامة
4221 ( صحيح )
فضلت على الأنبياء بخمس: بعثت إلى الناس كافة و ادخرت شفاعتي لأمتي و نصرت بالرعب شهرا أمامي و شهرا خلفي و جعلت لي الأرض مسجدا و طهورا و أحلت لي الغنائم و لم تحل لأحد قبلي
( طب ) عن السائب بن يزيد
4222 ( صحيح )
فضلت على الأنبياء بست: أعطيت جوامع الكلم و نصرت بالرعب و أحلت لي الغنائم و جعلت لي الأرض طهورا و مسجدا و أرسلت إلى الخلق كافة و ختم بي النبيون
( م ت ) عن أبي هريرة
4223 ( صحيح )
فضلنا على الناس بثلاث: جعلت صفوفنا كصفوف الملائكة و جعلت لنا الأرض كلها مسجدا و جعلت تربتها لنا طهورا إذا لم نجد الماء و أعطيت هذه الآيات من آخر سورة البقرة من كنز تحت العرش لم يعطها نبي قبلي
( حم م ن ) عن حذيفة
4224 ( صحيح )
فطركم يوم تفطرون و أضحاكم يوم تضحون و عرفة يوم تعرفون
( الشافعي هق ) عن عطاء مرسلا
4225 ( صحيح )
فطركم يوم تفطرون و أضحاكم يوم تضحون و كل عرفة موقف و كل منى منحر و كل فجاج مكة منحر و كل جمع موقف
( د هق ) عن أبي هريرة
4226 ( صحيح )
فعل المعروف يقي مصارع السوء
( ابن أبي الدنيا في قضاء الحوائج ) عن أبي سعيد
4227 ( صحيح )
فقدت أمة من بني إسرائيل لا يدرى ما فعلت و إني لا أراها إلا الفأر ألا ترونها إذا وضع لها ألبان الإبل لم تشرب و إذا وضع لها ألبان الشاء شربت
( حم ق ) عن أبي هريرة
4228 ( صحيح )
فقراء المهاجرين يدخلون الجنة قبل أغنيائهم بخمسمائة عام
( ت ) عن أبي سعيد
4229 ( صحيح )
فكوا العاني و أجيبوا الداعي و أطعموا الجائع و عودوا المريض
( حم خ ) عن أبي موسى
4230 ( صحيح )
فمن أعدى الأول ؟
( ق د ) عن أبي هريرة
4231 ( صحيح )
فناء أمتي بالطعن و الطاعون وخز أعدائكم من الجن و في كل شهادة
( حم طب ) عن أبي موسى ( طس ) عن ابن عمر
4232 ( صحيح )
فوا لهم و نستعين الله عليهم
( حم ) عن حذيفة
4233 ( صحيح )
فهلا بكرا تلاعبها و تلاعبك و تضاحكها و تضاحكك ؟
( حم ق د ن ) عن جابر
4234 ( صحيح )
في إحدى جناحي الذباب سم و الآخر شفاء فإذا وقع في الطعام فامقلوه فيه فإنه يقدم السم و يؤخر الشفاء
( ه ) عن أبي سعيد
4235 ( صحيح )
في أصحابي اثنا عشر منافقا منهم ثمانية لا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط
( حم م ) عن حذيفة
4236 ( صحيح )
في الإبل فرع و في الغنم فرع و يعق عن الغلام و لا يمس رأسه بدم
( طب ) عن يزيد بن عبدالله المزني عن أبيه
4237 ( صحيح )
في الأسنان خمس خمس من الإبل
( د ن ) عن ابن عمر
4238 ( صحيح )
في الأصابع عشر عشر
( حم د ن ) عن ابن عمرو
4239 ( صحيح )
في الإنسان ستون و ثلاثمائة مفصل فعليه أن يتصدق عن كل مفصل منها صدقة: النخاعة في المسجد تدفنها و الشيء تنحيه عن الطريق فإن لم تقدر فركعتا الضحى تجزي عنك
( حم د حب ) عن بريدة
4240 ( حسن )
في الأنف الدية إذا استوفى جدعه مائة من الإبل و في اليد خمسون و في الرجل خمسون و في العين خمسون و في الآمة ثلث النفس و في الجائفة ثلث النفس و في المنقلة خمس عشرة و في الموضحة خمس و في السن خمس و في كل إصبع من هنالك عشر
( هق ) عن عمر
4241 ( صحيح )
في الجنة باب يدعى الريان يدعى له الصائمون فمن كان من الصائمين دخله و من دخله لا يظمأ أبدا
( ت ه ) عن سهل بن سعد
4242 ( صحيح )
في الجنة ثمانية أبواب فيها باب يسمى الريان لا يدخله إلا الصائمون
( خ ) عن سهل بن سعد
4243 ( صحيح )
في الجنة خيمة من لؤلؤة مجوفة عرضها ستون ميلا في كل زاوية منها أهل ما يرون الآخرين يطوف عليهم المؤمن
( حم م ت ) عن أبي موسى
4244 ( صحيح )
في الجنة مائة درجة ما بين كل درجتين كما بين السماء و الأرض و الفردوس أعلاها درجة و منها تفجر أنهار الجنة الأربعة و من فوقها يكون العرش فإذا سألتم الله فسلوه الفردوس
( ش حم ت ك ) عن عبادة بن الصامت
4245 ( صحيح )
في الجنة مائة درجة ما بين كل درجتين مائة عام
( ت ) عن أبي هريرة
4246 ( صحيح )
في الجنة ما لا عين رأت و لا أذن سمعت و لا خطر على قلب بشر
( البزار طس ) عن أبي سعيد
4247 ( صحيح )
في الحبة السوداء شفاء من كل داء إلا السام
( حم ق ه ) عن أبي هريرة
4248 ( صحيح )
في الحجم شفاء
( سمويه حل الضياء ) عن عبدالله بن سرجس
4249 ( صحيح ) وانظر صحيح الجامع رقم: 4234 )
في الذباب أحد جناحيه داء و في الآخر شفاء فإذا وقع في الإناء فأرسبوه فيذهب شفاؤه بدائه
( ابن النجار ) عن علي
4250 ( صحيح ) وانظر صحيح الجامع رقم: 4124 )
في الركاز الخمس
( ه ) عن ابن عباس ( طب ) عن أبي ثعلبة ( طس ) عن جابر وابن مسعود
4251 ( صحيح )
في الضبع كبش
( ه ) عن جابر
4252 ( صحيح )
في العسل في كل عشرة أزق زق
( ت ه ) عن ابن عمر
4253 ( صحيح )
في الغلام عقيقة فأهريقوا عنه دما و أميطوا عنه الأذى
( ن ) عن سلمان بن عامر
4254 ( صحيح )
في الكبد الحارة أجر
( هب ) عن سراقة بن مالك
4255 ( صحيح )
في المنافق ثلاث خصال: إذا حدث كذب و إذا وعد أخلف و إذا ائتمن خان
( البزار ) عن جابر
4256 ( صحيح )
في المواضح خمس خمس من الإبل
( حم 4 ) عن أبي هريرة
4257 ( صحيح )
في أمتي خسف و مسخ و قذف
( ك ) عن ابن عمرو
4258 ( صحيح )
في أمتي كذابون و دجالون سبعة و عشرون منهم أربع نسوة و إني خاتم النبيين لا نبي بعدي
( حم طب الضياء ) عن حذيفة
4259 ( صحيح )
في ثقيف كذاب و مبير
( ت ) عن ابن عمر ( طب ) عن سلامة بنت الحر
4260 ( حسن )
في ثلاثين من البقر تبيع أو تبيعة و في أربعين من البقر مسنة
( ت ه ) عن ابن مسعود
4261 ( صحيح )
في خمس من الإبل شاة و في عشر شاتان و في خمس عشرة ثلاث شياه و في عشرين أربع شياه و في خمس و عشرين ابنة مخاض إلى خمس و ثلاثين فإن زادت واحدة ففيها ابنة لبون إلى خمس و أربعين فإذا زادت واحدة ففيها حقة إلى ستين فإذا زادت واحدة ففيها جذعة إلى خمس و سبعين فإذا زادت واحدة ففيها ابنتا لبون إلى تسعين فإذا زادت واحدة ففيها حقتان إلى عشرين و مائة فإذا كانت الإبل أكثر من ذلك ففي كل خمسين حقة و في كل أربعين بنت لبون فإذا كانت إحدى و عشرين و مائة ففيها ثلاث بنات لبون حتى تبلغ تسعا و عشرين و مائة فإذا كانت ثلاثين و مائة ففيها بنتا لبون و حقة حتى تبلغ تسعا و ثلاثين و مائة فإذا كانت أربعين و مائة ففيها حقتان و بنت لبون حتى تبلغ تسعا و أربعين و مائة فإذا كانت خمسين و مائة ففيها ثلاث حقاق حتى تبلغ تسعا و خمسين و مائة فإذا كانت ستين و مائة ففيها أربع بنات لبون حتى تبلغ تسعا و ستين و مائة فإذا كانت سبعين و مائة ففيها ثلاث بنات لبون و حقة حتى تبلغ تسعا و سبعين و مائة فإذا كانت ثمانين و مائة ففيها حقتان و ابنتا لبون حتى تبلغ تسعا و ثمانين و مائة فإذا كانت تسعين و مائة ففيها ثلاث حقاق و بنت لبون حتى تبلغ تسعا و تسعين و مائة فإذا كانت مائتين ففيها أربع حقاق أو خمس بنات لبون أي السنين وجدت أخذت ; و في سائمة الغنم في كل أربعين شاة شاة إلى عشرين و مائة فإذا زادت واحدة فشاتان إلى المائتين فإذا زادت على المائتين ففيها ثلاث إلى ثلاثمائة فإن كانت الغنم أكثر من ذلك ففي كل مائة شاة شاة ليس فيها شيء حتى تبلغ المائة ; و لا يفرق بين مجتمع و لا يجمع بين متفرق مخافة الصدقة و ما كان من خليطين فإنهما يتراجعان بالسوية و لا يؤخذ في الصدقة هرمة و لا ذات عوار من الغنم و لا تيس الغنم إلا أن يشاء المصدق
( حم 4 ك ) عن ابن عمر
4262 ( صحيح )
في عجوة العالية أول البكرة على ريق النفس شفاء من كل سحر أو سم
( حم ) عن عائشة
4263 ( صحيح )
في كل ذات كبد حرى أجر
( حم ) عن سراقة بن مالك ( حم ) عن ابن عمرو
4264 ( صحيح )
في كل ركعتين التحية
( م ) عن عائشة
4265 ( حسن )
في كل سائمة إبل في أربعين بنت لبون لا يفرق إبل عن حسابها من أعطاها مؤتجرا بها فله أجرها و من منعها فإنا آخذوها و شطر ماله عزمة من عزمات ربنا عز و جل ليس لمحمد و لا لآل محمد منها شيء
( حم د ن ك ) عن معاوية بن قرة
4266 ( صحيح )
في كل سائمة من الغنم فرع تغذوه ماشيتك حتى إذا استحمل للحجيج ذبحته فتصدقت بلحمه على ابن السبيل فإن ذلك هو خير
( حم د ن ه ) عن بيشة
4267 ( حسن )
في كل قرن من أمتي سابقون
( الحكيم ) عن أنس
4268 ( صحيح )
في ليلة النصف من شعبان يغفر الله لأهل الأرض إلا لمشرك أو مشاحن
( هب ) عن كثير بن مرة الحضرمي مرسلا
4269 ( صحيح )
فيما دون خمس و عشرين من الإبل في كل خمس ذود شاة فإذا بلغت خمسا و عشرين ففيها ابنة مخاض إلى خمس و ثلاثين و إن لم تكن ابنة مخاض فابن لبون ذكر فإن بلغت ستا و ثلاثين ففيها ابنة لبون إلى خمس و أربعين فإذا بلغت ستة و أربعين ففيها حقة طروقة الفحل إلى ستين فإذا بلغت واحدا و ستين ففيها جذعة إلى خمسة و سبعين فإذا بلغت ستة و سبعين ففيها بنتا لبون إلى تسعين فإذا بلغت واحدا و تسعين ففيها حقتان طروقتا الفحل إلى عشرين و مائة فإذا زادت على عشرين و مائة ففي كل أربعين ابنة لبون و في كل خمسين حقة ; فإذا تباين أسنان الإبل في فرائض الصدقات فمن بلغت عنده صدقة الجذعة و ليست عنده جذعة و عنده حقة فإنها تقبل منه و يجعل معها شاتين إن استيسرتا له أو عشرين درهما و من بلغت عنده صدقة الحقة و ليست عنده إلا جذعة فإنها تقبل منه و يعطيه المصدق عشرين درهما أو شاتين و من بلغت عنده صدقة الحقة و ليست عنده صدقة ابنة لبون و ليست عنده إلا حقة فإنه تقبل منه و يعطيه المصدق عشرين درهما أو شاتين و من بلغت عنده صدقة بنت لبون و ليست عنده ابنة لبون و عنده ابنة مخاض فإنها تقبل منه و يجعل معها شاتين إن استيسرتا له أو عشرين درهما و من بلغت صدقته بنت مخاض و ليس عنده إلا ابن لبون ذكر فإنه يقبل منه و ليس معه شيء و من لم يكن عنده إلا أربع من الإبل فليس فيها شيء إلا أن يشاء ربها ; و في صدقة الغنم في سائمتها إذا كانت أربعين ففيها شاة إلى عشرين و مائة فإذا زادت ففيها شاتان إلى مائتين فإذا زادت واحدة ففيها ثلاث شياه إلى ثلاثمائة فإذا زادت ففي كل مائة شاة ; و لا يؤخذ في الصدقة هرمة و لا ذات عوار و لا تيس إلا أن يشاء المصدق و لا يجمع بين متفرق و لا يفرق بين مجتمع خشية الصدقة و ما كان من خليطين فإنهما يتراجعان بينهما بالسوية ; و إذا كانت سائمة الرجل ناقصة من أربعين شاة شاة واحدة فليس فيها شيء إلا أن يشاء ربها ; و في الرقة ربع العشر فإذا لم يكن المال إلا تسعين و مائة درهم فليس فيها شيء إلا أن يشاء ربها
( حم خ ) عن أبي بكر
4270 ( صحيح )
فيما سقت السماء و الأنهار و العيون أو كان عثريا العشر و فيما سقي بالسواني أو النضح نصف العشر
( حم خ 4 ) عن ابن عمر
4271 ( صحيح )
فيما سقت السماء و الأنهار و العيون العشر و فيما سقت السانية نصف العشر
( حم م د ن هق ) عن جابر
4272 ( صحيح )
فيما سقت السماء و العيون العشر و فيما سقي بالنضح نصف العشر
( ت ه ) عن أبي هريرة
4273 ( صحيح )
في هذه الأمة خسف و مسخ و قذف إذا ظهرت القيان و المعازف و شربت الخمور
( ت ) عن عمران بن حصين
4274 ( صحيح )
في هذه الأمة خسف و مسخ و قذف في أهل القدر
( ت ه ) عن ابن عمر
4275 ( صحيح )
فيهما فجاهد – يعني الوالدين –
( حم ق 3 ) عن ابن عمرو
4276 ( صحيح )
الفار من الطاعون كالفار من الزحف و الصابر فيه كالصابر في الزحف
( حم عبد بن حميد ) عن جابر
4277 ( صحيح )
الفار من الطاعون كالفار من الزحف و من صبر فيه كان له أجر شهيد
( حم ) عن جابر
4278 ( صحيح )
الفجر فجران: فأما الفجر الذي يكون كذنب السرحان فلا يحل الصلاة و لا يحرم الطعام و أما الفجر الذي يذهب مستطيلا في الأفق فإنه يحل الصلاة و يحرم الطعام
( ك هق ) عن جابر
4279 ( صحيح )
الفجر فجران: فجر يحرم فيه الطعام و تحل فيه الصلاة و فجر تحرم فيه الصلاة و يحل فيه الطعام
( ك هق ) عن ابن عباس
4280 ( صحيح )
الفخذ عورة
( ت ) عن جرهد وابن عباس
4281 ( صحيح )
الفخر و الخيلاء في أهل الإبل و السكينة و الوقار في أهل الغنم
( حم ) عن أبي سعيد
4282 ( صحيح )
الفرار من الطاعون كالفرار من الزحف
( ابن سعد ) عن عائشة
4283 ( صحيح )
الفردوس ربوة الجنة و أعلاها و أوسطها و منها تفجر أنهار الجنة
( طب ) عن سمرة
4284 ( حسن )
الفرع حق و إن تتركوه حتى يكون بكرا شعريا ابن مخاض أو ابن لبون فتعطيه أرملة أو تحمل عليه في سبيل الله خير من أن تذبحه فيلزق لحمه بوبره و تكفأ إناءك و توله ناقتك
( حم د ن ك ) عن ابن عمرو
4285 ( صحيح )
الفضة بالفضة و الذهب بالذهب و الشعير بالشعير و الحنطة بالحنطة مثلا بمثل
( ه ) عن أبي هريرة
4286 ( صحيح )
الفطر يوم تفطرون و الأضحى يوم تضحون
( ه ) عن أبي هريرة
4287 ( صحيح )
الفطر يوم يفطر الناس و الأضحى يوم يضحي الناس
( ت ) عن عائشة
4288 ( صحيح )
الفطرة قص الأظفار و أخذ الشارب و حلق العانة
( ن ) عن ابن عمر
4289 ( صحيح )
الفقه يمان و الحكمة يمانية
( ابن منيع ) عن ابن مسعود