دەستپێک / فەرمودە / صحيح جامع الصغير / صحيح جامع الصغير:پیتى (أ) لە فەرمودەى (1700-1999).

صحيح جامع الصغير:پیتى (أ) لە فەرمودەى (1700-1999).

1700 ( صحيح )

إن الله أحدث في الصلاة أن لا تكلموا إلا بذكر الله و ما ينبغي لكم و أن تقوموا لله قانتين

( ن ) عن ابن مسعود .

1701 ( صحيح )

إن الله أخذ الميثاق من ظهر آدم بنعمان يوم عرفة و أخرج من صلبه كل ذرية ذرأها فنثرهم بين يديه كالذر ثم كلمهم قبلا قال: ( ألست بربكم قالوا بلى .

( حم ن ك هق في الأسماء ) عن ابن عباس .

1702 ( صحيح )

إن الله أخذ ذرية آدم من ظهره ثم ( أشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قالوا بلى ثم أفاض بهم في كفيه فقال: هؤلاء في الجنة و هؤلاء في النار فأهل الجنة ميسرون لعمل أهل الجنة و أهل النار ميسرون لعمل أهل النار ) .

( البزار طب هق ) عن هشام بن حكيم .

1703 ( حسن )

إن الله أخرجني من النكاح و لم يخرجني من السفاح

( هب ) عن محمد بن علي مرسلا .

1704 ( صحيح )

إن الله إذا أحب أهل بيت أدخل عليهم الرفق

( ابن أبي الدنيا في ذم الغضب الضياء ) عن جابر .

1705 ( صحيح )

إن الله تعالى إذا أحب عبدا دعا جبريل فقال: إني أحب فلانا فأحبه فيحبه جبريل ثم ينادي في السماء فيقول: إن الله تعالى يحب فلانا فأحبوه فيحبه أهل السماء ثم يوضع له القبول في الأرض و إذا أبغض عبدا دعا جبريل فيقول: إني أبغض فلانا فأبغضه فيبغضه جبريل ثم ينادي في أهل السماء: إن الله يبغض فلانا فأبغضوه فيبغضونه ثم يوضع له البغضاء في الأرض

( م ) عن أبي هريرة .

1706 ( صحيح )

إن الله إذا أحب قوما ابتلاهم فمن صبر فله الصبر و من جزع فله الجزع

( حم ) عن محمود بن لبيد .

1707 ( صحيح )

إن الله تعالى إذا أراد رحمة أمة من عباده قبض نبيها قبلها فجعله لها فرطا و سلفا بين يديها و إذا أراد هلكة أمة عذبها و نبيها حي فأهلكها و هو ينظر فأقر عينه بهلكتها حين كذبوه و عصوا أمره

( م ) عن أبي موسى .

1708 ( صحيح )

إن الله إذا استودع شيئا حفظه

( حب هق ) عن ابن عمر .

1709 ( صحيح )

إن الله إذا أطعم نبيا طعمة فهي للذي يقوم من بعده

( ه ) عن أبي بكر .

1710 ( صحيح )

إن الله تعالى إذا أنزل سطواته على أهل نقمته فوافت آجال قوم صالحين فأهلكوا بهلاكهم ثم يبعثون على نياتهم و أعمالهم

( هب ) عن عائشة .

1711 ( صحيح )

إن الله تعالى إذا أنعم على عبد نعمة يحب أن يرى أثر النعمة عليه و يكره البؤس و التباؤس و يبغض السائل الملحف و يحب الحيي العفيف المتعفف

( هب ) عن أبي هريرة .

1712 ( صحيح )

إن الله إذا أنعم على عبد نعمة يحب أن يرى أثر نعمته على عبده

( طب هق ) عن عمران بن حصين .

1713 ( صحيح )

إن الله إذا كان يوم القيامة ينزل إلى العباد ليقضي بينهم و كل أمة جاثية فأول من يدعو به رجل جمع القرآن و رجل قتل في سبيل الله و رجل كثير المال فيقول الله للقارئ: ألم أعلمك ما أنزلت على رسولي قال: بلى يا رب قال: فماذا عملت بما علمت ؟ قال: كنت أقوم به آناء الليل و آناء النهار فيقول الله له: كذبت و تقول له الملائكة: كذبت و يقول الله له: بل أردت أن يقال فلان قارئ فقد قيل ذلك ; و يؤتى بصاحب المال فيقول الله له: ألم أوسع عليك حتى لم أدعك تحتاج إلى أحد ؟ قال: بلى يا رب قال: فماذا عملت فيما آتيتك ؟ قال: كنت أصل الرحم و أتصدق فيقول الله له: كذبت و تقول الملائكة: كذبت و يقول الله: بل أردت أن يقال: فلان جواد فقد قيل ذلك ; و يؤتى بالذي قتل في سبيل الله فيقول الله: في ماذا قتلت ؟ فيقول: أمرت بالجهاد في سبيلك فقاتلت حتى قتلت فيقول الله له: كذبت و تقول له الملائكة: كذبت و يقول الله: بل أردت أن يقال فلان جريء فقد قيل ذلك ; يا أبا هريرة أولئك الثلاثة أول خلق الله تسعر بهم النار يوم القيامة

( ت ك ) عن أبي هريرة .

1714 ( صحيح )

إن الله أذن لي أن أحدث عن ديك قد مرقت رجلاه الأرض و عنقه مثنية تحت العرش و هو يقول: سبحانك ما أعظمك ! فيرد عليه: لا يعلم ذلك من حلف بي كاذبا

( أبو الشيخ في العظمة طس ك ) عن أبي هريرة .

1715 ( صحيح )

إن الله أرسلني مبلغا و لم يرسلني متعنتا

( م ) عن عائشة .

1716 ( صحيح )

إن الله استقبل بي الشام و ولى ظهري اليمن و قال لي: يا محمد إني جعلت لك ما تجاهك غنيمة و رزقا و ما خلف ظهرك مددا و لا يزال الإسلام يزيد و ينقص الشرك و أهله حتى تسير المرأتان لا تخشيان إلا جورا و الذي نفسي بيده لا تذهب الأيام و الليالي حتى يبلغ هذا الدين مبلغ هذا النجم

( طب ) عن أبي أمامة .

1717 ( صحيح )

إن الله تعالى اصطفى كنانة من ولد إسماعيل و اصطفى قريشا من كنانة و اصطفى من قريش بني هاشم و اصطفاني من بني هاشم

( م ت ) عن واثلة .

1718 ( صحيح )

إن الله تعالى اصطفى من الكلام أربعا: سبحان الله و الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر فمن قال: سبحان الله كتبت له عشرون حسنة و حطت عنه عشرون سيئة و من قال: الله أكبر مثل ذلك و من قال: لا إله إلا الله مثل ذلك و من قال: الحمد لله رب العالمين من قبل نفسه كتبت له ثلاثون حسنة و حط عنه ثلاثون خطيئة

( حم ك الضياء ) عن أبي سعيد وأبي هريرة معا .

1719 ( صحيح )

إن الله تعالى اطلع على أهل بدر فقال: اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم

( ك ) عن أبي هريرة .

1720 ( صحيح )

إن الله أعطى كل ذي حق حقه فلا وصية لوارث و الولد للفراش و للعاهر الحجر

( ت ) عن عمرو بن خارجة .

1721 ( حسن )

إن الله أعطاكم ثلث أموالكم عند وفاتكم زيادة في أعمالكم

( طب ) عن خالد بن عبيد السلمي .

1722 ( صحيح )

إن الله افترض على العباد خمس صلوات في كل يوم و ليلة

( طس ) عن عائشة .

1723 ( صحيح )

إن الله أمرني أن أسمي المدينة طيبة

( طب ) عن جابر بن سمرة .

1724 ( صحيح )

إن الله أمر يحيى بن زكريا بخمس كلمات أن يعمل بهن و أن يأمر بني إسرائيل أن يعملوا بهن فكأنه أبطأ بهن فأوحى الله إلى عيسى: إما أن يبلغهن أو تبلغهن فأتاه عيسى فقال له: إنك أمرت بخمس كلمات أن تعمل بهن و تأمر بني إسرائيل أن يعملوا بهن فإما أن تبلغهن و إما أن أبلغهن فقال له: يا روح الله إني أخشى إن سبقتني أن أعذب أو يخسف بي فجمع يحيى بني إسرائيل في بيت المقدس حتى امتلأ المسجد فقعد على الشرفات فحمد الله و أثنى عليه ثم قال: إن الله أمرني بخمس كلمات أن أعمل بهن و آمركم أن تعملوا بهن ; و أولهن: أن تعبدوا الله و لا تشركوا به شيئا فإن مثل من أشرك بالله كمثل رجل اشترى عبدا من خالص ماله بذهب أو ورق ثم أسكنه دارا فقال: اعمل و ارفع إلي فجعل العبد يعمل و يرفع إلى غير سيده فأيكم يرضى أن يكون عبده كذلك ؟ و إن الله خلقكم و رزقكم فاعبدوه و لا تشركوا به شيئا و أمركم بالصلاة و إذا قمتم إلى الصلاة فلا تلتفتوا فإن الله عز و جل يقبل بوجهه على عبده ما لم يلتفت ; و أمركم بالصيام و مثل ذلك كمثل رجل معه صرة مسك في عصابة كلهم يجد ريح المسك و إن خلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك ; و أمركم بالصدقة و مثل ذلك كمثل رجل أسره العدو فشدوا يديه إلى عنقه و قدموه ليضربوا عنقه فقال لهم: هل لكم أن أفتدي نفسي منكم ؟ فجعل يفتدي نفسه منهم بالقليل و الكثير حتى فك نفسه و أمركم بذكر الله كثيرا و مثل ذلك كمثل رجل طلبه العدو سراعا في أثره فأتى حصنا حصينا فأحرز نفسه فيه و إن العبد أحصن ما يكون من الشيطان إذا كان في ذكر الله تعالى . و أنا آمركم بخمس أمرني الله بهن: الجماعة و السمع و الطاعة و الهجرة و الجهاد في سبيل الله فإنه من فارق الجماعة قيد شبر فقد خلع ربقة الإسلام من عنقه إلا أن يراجع و من دعا بدعوة الجاهلية فهو من جثاء جهنم و إن صام و صلى و زعم أنه مسلم فادعوا بدعوة الله التي سماكم بها المسلمين المؤمنين عباد الله

( حم تخ ت ن حب ك ) عن الحارث ابن الحارث الأشعري .

1725 ( حسن )

إن الله أوحى إلي: أن تواضعوا حتى لا يفخر أحد على أحد و لا يبغي أحد على أحد

( م د ه ) عن عياض بن حمار .

1726 ( حسن )

إن الله تعالى أوحى إلى: أن تواضعوا و لا يبغي بعضكم على بعض

( خد ه ) عن أنس .

1727 ( صحيح )

إن الله أوحى إلي: أنه من سلك مسلكا في طلب العلم سهلت له طريق الجنة و من سلبت كريمتيه أثبته عليهما الجنة و فضل في علم خير من فضل في عبادة و ملاك الدين الورع

( هب ) عن عائشة .

1728 ( صحيح )

إن الله بعثني إلى كل أحمر و أسود و نصرت بالرعب و أحل لي المغنم و جعلت لي الأرض مسجدا و طهورا و أعطيت الشفاعة للمذنبين من أمتي يوم القيامة

( ابن عساكر ) عن علي .

1729 ( صحيح )

إن الله تجاوز لأمتي عما توسوس به صدورهم ما لم تعمل أو تتكلم به و ما استكرهوا عليه

( ه هق ) عن أبي هريرة .

1730 ( صحيح )

إن الله تعالى تجاوز لأمتي عما حدثت به أنفسها ما لم تتكلم به أو تعمل به

( ق 4 ) عن أبي هريرة ( طب ) عن عمران بن حصين .

1731 ( صحيح )

إن الله تعالى تجاوز لي عن أمتي الخطأ و النسيان و ما استكرهوا عليه

( حم ه ) عن أبي ذر ( طب ك ) عن ابن عباس ( طب ) عن ثوبان .

1732 ( صحيح )

إن الله تجاوز لي عن أمتي ما وسوست به صدورها ما لم تعمل أو تتكلم

( حم خ ن ) عن أبي هريرة .

1733 ( حسن )

إن الله تعالى تصدق عليكم عند وفاتكم بثلث أموالكم و جعل ذلك زيادة لكم في أعمالكم

( ه ) عن أبي هريرة ( طب ) عن معاذ وأبي الدرداء .

1734 ( صحيح )

إن الله تطاول عليكم في جمعكم هذا فوهب مسيئكم لمحسنكم و أعطى محسنكم ما سأل ادفعوا بسم الله

( ه ) عن بلال .

1735 ( حسن )

إن الله تعالى جعل البركة في السحور و الكيل

( الشيرازي في الألقاب ) عن أبي هريرة .

1736 ( صحيح )

إن الله جعل الحق على لسان عمر و قلبه

( حم ت ) عن ابن عمر ( حم د ك ) عن أبي ذر ( ع ك ) عن أبي هريرة ( طب ) عن بلال وعن معاوية .

1737 ( حسن )

إن الله تعالى جعل الدنيا كلها قليلا و ما بقي منها إلا القليل كالثغب شرب صفوه و بقي كدره

( ك ) عن ابن مسعود .

1738 ( صحيح )

إن الله تعالى جعل عذاب هذه الأمة في الدنيا القتل

( حل ) عن عبدالله بن يزيد الأنصاري .

1739 ( حسن )

إن الله تعالى جعل ما يخرج من بني آدم مثلا للدنيا

( حم طب هب ) عن الضحاك بن سفيان .

 ( صحيح ) 1739 / 1

( إن الله جعل هذه الأهلة مواقيت ) فإذا رأيتموه فصوموا و إذا رأيتموه فأفطروا فإن غم عليكم فعدوا ثلاثين

( ابن سعد طب ) عن سعد بن مسعود .

وما بين قوسين ضعيف عند الألباني انظر ضعيف الجامع رقم: 1595 .

1740 ( حسن )

إن الله تعالى جعلني عبدا كريما و لم يجعلني جبارا عنيدا

( د ه ) عن عبدالله بن بسر .

1741 ( صحيح )

إن الله تعالى جميل يحب الجمال

( م ت ) عن ابن مسعود ( طب ) عن أبي أمامة ( ك ) عن ابن عمر ( ابن عساكر ) عن جابر وعن ابن عمر .

1742 ( صحيح )

إن الله تعالى جميل يحب الجمال و يحب أن يرى أثر نعمته على عبده و يبغض البؤس و التباؤس

( هب ) عن أبي سعيد .

1743 ( صحيح )

إن الله تعالى جميل يحب الجمال و يحب معالي الأخلاق و يكره سفسافها

( طس ) عن جابر .

1744 ( صحيح )

إن الله تعالى جواد يحب الجود و يحب معالي الأخلاق و يكره سفسافها

( هب ) عن طلحة بن عبيدالله ( حل ) عن ابن عباس .

1745 ( صحيح )

إن الله حبس عن مكة الفيل و سلط عليها رسول الله و المؤمنين ألا فإنها لم تحل لأحد قبلي و لا تحل لأحد بعدي ألا و إنها حلت لي ساعة من نهار ألا و إنها ساعتي هذه حرام لا يختلى شوكها و لا يعضد شجرها و لا يلتقط ساقطتها إلا لمنشد و من قتل له قتيل فهو بخير النظرين إما أن يعقل و إما أن يقاد أهل القتيل

( حم ق د ) عن أبي هريرة .

1746 ( صحيح )

إن الله حرم الخمر و حرم الميتة و ثمنها و حرم الخنزير و ثمنه

( د ) عن أبي هريرة .

1747 ( صحيح )

إن الله حرم على أمتي الخمر و الميسر و المزر و الكوبة و الغبيراء و زادني صلاة الوتر

( طب هق ) عن ابن عمرو .

1748 ( صحيح )

إن الله حرم عليكم الخمر و الميسر و المزر و الكوبة و كل مسكر حرام

( هق ) عن ابن عباس .

1749 ( صحيح )

إن الله تعالى حرم عليكم: عقوق الأمهات و وأد البنات و منعا و هات و كره لكم: قيل و قال و كثرة السؤال و إضاعة المال

( ق ) عن المغيرة بن شعبة .

1750 ( صحيح )

إن الله حرم علي الصدقة و على أهل بيتي

( ابن سعد ) عن الحسن بن علي .

1751 ( صحيح )

إن الله حرم مكة يوم خلق السموات و الأرض فهي حرام بحرمة الله إلى يوم القيامة لم تحل لأحد قبلي و لا تحل لأحد بعدي و لم تحل لي قط إلا ساعة من الدهر لا ينفر صيدها و لا يعضد شوكها و لا يختلى خلاها و لا تحل لقطتها إلا لمنشد

( خ ) عن ابن عباس .

1752 ( صحيح )

إن الله حرم من الرضاعة ما حرم من الولادة

( ت ) عن عائشة .

1753 ( صحيح )

إن الله تعالى حرم من الرضاع ما حرم من النسب

( ت ) عن علي .

1754 ( حسن )

إن الله تعالى حيث خلق الداء خلق الدواء فتداووا

( حم ) عن أنس .

1755 ( صحيح )

إن الله حين خلق الخلق كتب بيده على نفسه: إن رحمتي تغلب غضبي

( ت ) عن أبي هريرة .

1756 ( صحيح )

إن الله تعالى حيي ستير يحب الحياء و الستر فإذا اغتسل أحدكم فليستتر

( حم د ن ) عن يعلى بن أمية .

1757 ( صحيح )

إن الله تعالى حيي كريم يستحي إذا رفع الرجل إليه يديه أن يردهما صفرا خائبتين

( حم د ت ه ك ) عن سلمان .

1758 ( صحيح )

إن الله خلق آدم ثم أخذ الخلق من ظهره فقال: هؤلاء في الجنة و لا أبالي و هؤلاء في النار و لا أبالي

( حم ك ) عن عبدالرحمن بن قتادة .

1759 ( صحيح )

إن الله تعالى خلق آدم من قبضة قبضها من جميع الأرض فجاء بنو آدم على قدر الأرض جاء منهم الأحمر و الأبيض و الأسود و بين ذلك و السهل و الحزن و الخبيث و الطيب و بين ذلك

( حم د ت ك هق ) عن أبي موسى .

1760 ( صحيح )

إن الله تعالى خلق الجنة و خلق النار فخلق لهذه أهلا و لهذه أهلا

( م ) عن عائشة .

1761 ( صحيح )

إن الله تعالى خلق الخلق حتى إذا فرغ من خلقه قامت الرحم فقال: مه ؟ قالت: هذا مقام العائذ بك من القطيعة قال: نعم أما ترضين أن أصل من وصلك و أقطع من قطعك ؟ قالت: بلى يا رب قال: فذلك لك

( ق ن ) عن أبي هريرة .

1762 ( صحيح )

إن الله تعالى خلق الداء و الدواء فتداووا و لا تتداووا بحرام

( طب ) عن أم الدرداء .

1763 ( صحيح )

إن الله تعالى خلق الرحمة يوم خلقها مائة رحمة فأمسك عنده تسعا و تسعين رحمة و أرسل في خلقه كلهم رحمة واحدة فلو يعلم الكافر بكل الذي عند الله من الرحمة لم ييأس من الجنة و لو يعلم المؤمن بالذي عند الله من العذاب لم يأمن من النار

( ق ) عن أبي هريرة .

1764 ( صحيح )

إن الله تعالى خلق خلقه في ظلمة فألقى عليهم من نوره فمن أصابه من ذلك النور يومئذ اهتدى و من أخطأه ضل

( حم ت ك ) عن ابن عمرو .

1765 ( صحيح )

إن الله خلق مائة رحمة رحمة منها قسمها بين الخلائق و تسعة و تسعين إلى يوم القيامة

( طب ) عن ابن عباس .

1766 ( صحيح )

إن الله خلق مائة رحمة فبث بين خلقه رحمة واحدة فهم يتراحمون بها و ادخر عنده لأوليائه تسعة و تسعين

( طب ابن عساكر ) عن معاوية بن حيدة .

1767 ( صحيح )

إن الله تعالى خلق يوم خلق السموات و الأرض مائة رحمة كل رحمة طباق ما بين السماء و الأرض فجعل منها في الأرض رحمة فبها تعطف الوالدة على ولدها و الوحش و الطير بعضها على بعض و أخر تسعا و تسعين فإذا كان يوم القيامة أكملها بهذه الرحمة

( حم م ) عن سلمان ( حم ه ) عن أبي سعيد .

1768 ( صحيح )

إن الله رحيم حيي كريم يستحي من عبده أن يرفع إليه يديه ثم لا يضع فيهما خيرا

( ك ) عن أنس .

1769 ( صحيح )

إن الله تعالى رضي لهذه الأمة اليسر و كره لها العسر

( طب ) عن محجن بن الأدرع .

1770 ( صحيح )

إن الله رفيق يحب الرفق و يرضاه و يعين عليه ما لا يعين على العنف فإذا ركبتم هذه الدواب العجم فنزلوها منازلها فإن أجدبت الأرض فانجوا عليها فإن الأرض تطوى بالليل ما لا تطوى بالنهار و إياكم و التعريس بالطريق فإنه طريق الدواب و مأوى الحيات

( طب ) عن معدان .

1771 ( صحيح )

إن الله تعالى رفيق يحب الرفق و يعطي عليه ما لا يعطي على العنف

( خد د ) عن عبدالله بن المغفل ( ه حب ) عن أبي هريرة ( حم هب ) عن علي ( طب ) عن أبي أمامة ( البزار ) عن أنس.

1772 ( صحيح )

إن الله زادكم صلاة فحافظوا عليها و هي الوتر

( حم ) عن ابن عمرو .

1773 ( صحيح )

إن الله زوى لي الأرض فرأيت مشارقها و مغاربها و إن ملك أمتي سيبلغ ما زوي لي منها و إني أعطيت الكنزين الأحمر و الأبيض و إني سألت ربي لأمتي أن لا يهلكوا بسنة عامة و لا يسلط عليهم عدوا من سوى أنفسهم فيستبيح بيضتهم و إن ربي عز و جل قال: يا محمد إني إذا قضيت قضاء فإنه لا يرد و إني أعطيتك لأمتك أن لا أهلكهم بسنة عامة و أن لا أسلط عليهم عدوا من سوى أنفسهم فيستبيح بيضتهم و لو اجتمع عليهم من بين أقطارها حتى يكون بعضهم يفني بعضا و إنما أخاف على أمتي الأئمة المضلين و إذا وضع في أمتي السيف لم يرفع عنهم إلى يوم القيامة و لا تقوم الساعة حتى تلحق قبائل من أمتي بالمشركين حتى تعبد قبائل من أمتي الأوثان و إنه سيكون في أمتي كذابون ثلاثون كلهم يزعم أنه نبي و أنا خاتم النبيين لا نبي بعدي و لا تزال طائفة من أمتي على الحق ظاهرين لا يضرهم من خالفهم حتى يأتي أمر الله

( حم م د ت ه ) عن ثوبان .

1774 ( حسن )

إن الله تعالى سائل كل راع عما استرعاه أحفظ ذلك أم ضيعه ؟ حتى يسأل الرجل عن أهل بيته

( ن حب ) عن أنس .

1775 ( صحيح )

إن الله تعالى سمى المدينة طابة

( حم م ن ) عن جابر بن سمرة .

1776 ( صحيح )

إن الله سيخلص رجلا من أمتي على رءوس الخلائق يوم القيامة فينشر عليه تسعة و تسعين سجلا كل سجل مثل مد البصر ثم يقول: أتنكر من هذا شيئا ؟ أظلمك كتبتي الحافظون ؟ فيقول: لا يا رب فيقول: أفلك عذر ؟ فيقول: لا يا رب فيقول: بلى إن لك عندنا حسنة و إنه لا ظلم عليك اليوم فتخرج بطاقة فيها أشهد أن لا إله إلا الله و أشهد أن محمدا عبده و رسوله فيقول: احضر وزنك فيقول: يا رب ما هذه البطاقة مع هذه السجلات ؟ فيقال: فإنك لا تظلم فتوضع السجلات في كفة و البطاقة في كفة فطاشت السجلات و ثقلت البطاقة و لا يثقل مع اسم الله تعالى شيء

( حم ت ك هب ) عن ابن عمرو .

1777 ( صحيح )

إن الله تعالى صانع كل صانع و صنعته

( خ في خلق أفعال العباد ك هق في الأسماء ) عن حذيفة .

1778 ( حسن )

إن الله ضرب الدنيا لمطعم ابن آدم مثلا و ضرب مطعم ابن آدم مثلا للدنيا و إن قزحه و ملحه

( ابن المبارك هب ) عن أبي .

1779 ( حسن )

إن الله تعالى عفو يحب العفو

( ك ) عن ابن مسعود ( عد ) عن عبدالله بن جعفر .

1780 ( صحيح )

إن الله فضلني على الأنبياء بأربع: أرسلني إلى الناس كافة و جعل الأرض كلها لي و لأمتي طهورا و مسجدا فأينما أدرك رجل من أمتي الصلاة فعنده مسجده و عنده طهوره و نصرني بالرعب مسيرة شهر و أحل لي المغانم

( طب الضياء ) عن أبي أمامة .

1781 ( صحيح )

إن الله قال: إنا أنزلنا المال لإقام الصلاة و إيتاء الزكاة و لو كان لابن آدم واد لأحب أن يكون له ثان و لو كان له واديان لأحب أن يكون لهما ثالث و لا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب ثم يتوب الله على من تاب

( حم طب ) عن أبي واقد .

1782 ( صحيح )

إن الله تعالى قال: من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب و ما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلى مما افترضته عليه و ما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به و بصره الذي يبصر به و يده التي يبطش بها و رجله التي يمشي بها و إن سألني لأعطينه و إن استعاذني لأعيذنه و ما ترددت عن شيء أنا فاعله ترددي عن قبض نفس المؤمن يكره الموت و أنا أكره مساءته

( خ ) عن أبي هريرة .

1783 ( صحيح )

إن الله تعالى قبض أرواحكم حين شاء و ردها عليكم حين شاء يا بلال قم فأذن في الناس بالصلاة

( حم خ د ن ) عن أبي قتادة .

1784 ( صحيح )

إن الله قبض قبضة فقال: هذه إلى الجنة برحمتي و قبض قبضة فقال: هذه إلى النار و لا أبالي

( ع ) عن أنس .

1785 ( صحيح )

إن الله قد اتخذني خليلا

( ك ) عن جندب .

1786 ( حسن )

إن الله تعالى قد أجار أمتي أن تجتمع على ضلالة

( ابن أبي عاصم ) عن أنس .

1787 ( حسن )

إن الله قد أذهب عنكم عبية الجاهلية و فخرها بالآباء مؤمن تقي و فاجر شقي أنتم بنو آدم و آدم من تراب ليدعن رجال فخرهم بأقوام إنما هم فحم من فحم جهنم أو ليكونن أهون على الله من الجعلان التي تدفع بأنفها النتن

( حم د ) عن أبي هريرة .

1788 ( صحيح )

إن الله تعالى قد أعطى كل ذي حق حقه فلا وصية لوارث

( ه ) عن أنس .

1789 ( صحيح )

إن الله قد أعطى كل ذي حق حقه فلا وصية لوارث الولد للفراش و للعاهر الحجر و حسابهم على الله و من ادعى إلى غير أبيه أو انتمى إلى غير مواليه فعليه لعنة الله التابعة إلى يوم القيامة و لا تنفق امرأة شيئا من بيت زوجها إلا بإذن زوجها قيل: و لا الطعام ؟ قال: ذلك أفضل أموالنا

( حم ت ) عن أبي أمامة .

1790 ( صحيح )

إن الله قد أمده لرؤيته فإن أغمي عليكم فأكملوا العدة

( حم م ) عن ابن عباس .

1791 ( صحيح )

إن الله تعالى قد أوقع أجره على قدر نيته

( مالك حم د ن ه حب ك ) عن جابر بن عتيك .

1792 ( صحيح )

إن الله قد جعل لجعفر جناحين مضرجين بالدم يطير بهما مع الملائكة

( الدارقطني في الأفراد ك ) عن البراء .

1793 ( صحيح )

إن الله تعالى قد حرم على النار من قال لا إله إلا الله يبتغي بذلك وجه الله

( ق ) عن عتبان بن مالك .

1794 ( صحيح )

إن الله قسم لكل وارث نصيبه من الميراث و لا تجوز لوارث وصية الولد للفراش و للعاهر الحجر و من ادعى إلى غير أبيه أو تولى غير مواليه رغبة عنهم فعليه لعنة الله و الملائكة و الناس أجمعين و لا يقبل الله منه صرفا و لا عدلا

( حم ه ) عن عمرو بن خارجة .

1795 ( صحيح )

إن الله تعالى كتب الإحسان على كل شيء فإذا قتلتم فأحسنوا القتلة و إذا ذبحتم فأحسنوا الذبحة و ليحد أحدكم شفرته و ليرح ذبيحته

( حم م 4 ) عن شداد بن أوس .

1796 ( صحيح )

إن الله تعالى كتب الحسنات و السيئات ثم بين ذلك فمن هم بحسنة فلم يعملها كتبها الله تعالى عنده حسنة كاملة فإن هم بها فعملها كتبها الله تعالى عنده عشرة حسنات إلى سبعمائة ضعف إلى أضعاف كثيرة و إن هم بسيئة فلم يعملها كتبها الله عنده حسنة كاملة فإن هم بها فعملها كتبها الله تعالى سيئة واحدة و لا يهلك على الله إلا هالك

( ق ) عن ابن عباس .

1797 ( صحيح )

إن الله تعالى كتب على ابن آدم حظه من الزنا أدرك ذلك لا محالة فزنا العين النظر و زنا اللسان المنطق و النفس تمنى و تشتهي و الفرج يصدق ذلك أو يكذبه

( ق د ن ) عن أبي هريرة .

1798 ( صحيح )

إن الله كتب عليكم السعي فاسعوا

( طب ) عن ابن عباس .

1799 ( صحيح )

إن الله تعالى كتب كتابا قبل أن يخلق السموات و الأرض بألفي عام و هو عند العرش و إنه أنزل منه آيتين ختم بهما سورة البقرة و لا يقرآن في دار ثلاث ليال فيقربها الشيطان

( ت ن ك ) عن النعمان بن بشير .

1800 ( صحيح )

إن الله كريم يحب الكرماء جواد يحب الجودة يحب معالي الأخلاق و يكره سفسافها

( ابن عساكر الضياء ) عن سعد بن أبي وقاص .

1801 ( صحيح )

إن الله كريم يحب الكرم و يحب معالي الأخلاق و يكره سفسافها

( طب حل ك هب ) عن سهل بن سعد .

1802 ( صحيح )

إن الله لعن الخمر و عاصرها و معتصرها و شاربها و ساقيها و حاملها و الحمولة إليه و بائعها و مشتريها و آكل ثمنها

( ك هب ) عن ابن عمر .

1803 ( صحيح )

إن الله تعالى لما خلق الخلق كتب بيده على نفسه: إن رحمتي تغلب غضبي

( ت ه ) عن أبي هريرة .

1804 ( صحيح )

إن الله تعالى لم يأمرنا فيما رزقنا أن نكسو الحجارة و اللبن و الطين

( م د ) عن عائشة .

1805 ( صحيح )

إن الله تعالى لم يبعث نبيا و لا خليفة إلا و له بطانتان: بطانة تأمره بالمعروف و تنهاه عن المنكر و بطانة لا تألوه خبالا و من يوق بطانة السوء فقد وقي

( خد ت ) عن أبي هريرة .

1806 ( صحيح )

إن الله لم يبعثني معنتا و لا متعنتا و لكن بعثني معلما ميسرا

( م ) عن عائشة .

1807 ( صحيح )

إن الله تعالى لم يجعل لمسخ نسلا و لا عقبا و قد كانت القردة و الخنازير قبل ذلك

( حم م ) عن ابن مسعود .

1808 ( صحيح )

إن الله تعالى لم يضع داء إلا وضع له شفاء فعليكم بألبان البقر فإنها ترم من كل الشجر

( حم ) عن طارق بن شهاب .

1809 ( صحيح )

إن الله تعالى لم ينزل داء إلا أنزل له دواء علمه من علمه و جهله من جهله إلا السام و هو الموت

( ك ) عن أبي سعيد .

1810 ( صحيح )

إن الله تعالى لم ينزل داء إلا أنزل له شفاء إلا الهرم فعليكم بألبان البقر فإنها ترم من كل شجر

( ك ) عن ابن مسعود .

1811 ( صحيح ) وما بين قوسين ضعيف عند الألباني

إن الله لن يعجزني في أمتي أن يؤخرها نصف يوم ( خمسمائة عام )

( حل ) عن سعد .

1812 ( حسن )

إن الله لو شاء أن لا يعصى ما خلق إبليس

( حل ) عن ابن عمر .

1813 ( صحيح )

إن الله تعالى ليؤيد الدين بالرجل الفاجر

( طب ) عن عمرو بن النعمان بن مقرن .

1814 ( صحيح )

إن الله تعالى ليحمي عبده المؤمن من الدنيا و هو يحبه كما تحمون مريضكم الطعام و الشراب تخافون عليه

( حم ) عن محمود بن لبيد ( ك ) عن أبي سعيد .

1815 ( صحيح )

إن الله ليربي لأحدكم التمرة و اللقمة كما يربي لأحدكم فلوه أو فصيله حتى تكون مثل أحد

( حم حب ) عن عائشة .

1816 ( صحيح )

إن الله تعالى ليرضى عن العبد أن يأكل الأكلة أو يشرب الشربة فيحمد الله عليها

( حم م ت ن ) عن أنس .

1817 ( صحيح )

إن الله ليزيد الكافر عذابا ببكاء أهله عليه

( خ ن ) عن عائشة .

1818 ( صحيح )

إن الله تعالى ليسأل العبد يوم القيامة حتى يسأله: ما منعك إذا رأيت المنكر أن تنكره ؟ فإذا لقن الله العبد حجته قال: يا رب رجوتك و فرقت من الناس

( حم ه حب ) عن أبي سعيد .

1819 ( حسن )

إن الله تعالى ليطلع في ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه إلا لمشرك أو مشاحن

( ه ) عن أبي موسى .

1820 ( حسن )

إن الله ليعجب من الصلاة في الجمع

( حم ) عن ابن عمر .

1821 ( صحيح )

إن الله ليعجب من العبد إذا قال: لا إله إلا أنت إني قد ظلمت نفسي فاغفر لي ذنوبي إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت قال: عبدي عرف أن له ربا يغفر و يعاقب

( ابن السني ك ) عن علي .

1822 ( صحيح )

إن الله تعالى ليملي للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته

( ق ت ه ) عن أبي موسى .

1823 ( صحيح )

إن الله تعالى محسن فأحسنوا

( عد ) عن سمرة .

1824 ( صحيح )

إن الله محسن يحب الإحسان فإذا قتلتم فأحسنوا القتلة و إذا ذبحتم فأحسنوا الذبح و ليحد أحدكم شفرته ثم ليرح ذبيحته

( طب ) عن شداد بن أوس .

1825 ( صحيح )

إن الله تعالى مع الدائن حتى يقضي دينه ما لم يكن دينه فيما يكره الله

( تخ ه ك ) عن عبدالله بن جعفر .

1826 ( حسن )

إن الله مع القاضي ما لم يجر عمدا فإذا جار وكله إلى نفسه

( ه حب ) عن ابن أبي أوفى .

1827 ( حسن )

إن الله تعالى مع القاضي ما لم يجر فإذا جار تبرأ منه و ألزمه الشيطان

( ك هق ) عن ابن أبي أوفى .

1828 ( حسن )

إن الله تعالى مع القاضي ما لم يحف عمدا

( طب ) عن ابن مسعود ( حم ) عن معقل بن يسار .

1829 ( صحيح )

إن الله تعالى وتر يحب الوتر

( ابن نصر ) عن أبي هريرة وعن ابن عمر .

1830 ( صحيح )

إن الله وتر يحب الوتر فإذا استجمرت فأوتر

( ع ) عن ابن مسعود .

1831 ( حسن )

إن الله تعالى وتر يحب الوتر فأوتروا يا أهل القرآن

( ت ) عن علي ( ه ) عن ابن مسعود .

1832 ( صحيح )

إن الله و رسوله حرم بيع الخمر و الميتة و الخنزير و الأصنام

( حم ق 4 ) عن جابر .

1833 ( صحيح )

إن الله و رسوله ينهيانكم عن لحوم الحمر الأهلية فإنها رجس من عمل الشيطان

( حم ق ن ه ) عن أنس .

1834 ( صحيح )

إن الله وضع الحق على لسان عمر يقول به

( ه ) عن أبي ذر .

1835 ( حسن )

إن الله وضع عن المسافر الصوم و شطر الصلاة

( حم 4 ) عن أنس بن مالك القشيري وماله غيره .

1836 ( صحيح )

إن الله تعالى وضع عن أمتي الخطأ و النسيان و ما استكرهوا عليه

( ه ) عن ابن عباس .

1837 ( صحيح )

إن الله تعالى وكل بالرحم ملكا يقول: أي رب نطفة أي رب علقة أي رب مضغة فإذا أراد الله أن يقضي خلقها قال: أي رب شقي أم سعيد ؟ ذكر أو أنثى ؟ فما الرزق ؟ فما الأجل ؟ فيكتب كذلك في بطن أمه

( حم ق ) عن أنس .

1838 ( صحيح )

إن الله و ملائكته حتى النملة في جحرها و حتى الحوت في البحر ليصلون على معلم الناس الخير

( طب الضياء ) عن أبي أمامة .

1839 ( صحيح )

إن الله و ملائكته يصلون على الصف الأول

( حم د ه ك ) عن البراء ( ه ) عن عبدالرحمن بن عوف ( طب ) عن النعمان بن بشير ( البزار ) عن جابر .

1840 ( صحيح )

إن الله و ملائكته يصلون على الصف الأول سووا صفوفكم و حاذوا بين مناكبكم و لينوا في أيدي إخوانكم و سدوا الخلل فإن الشيطان يدخل فيما بينكم مثل الحذف

( حم طب ) عن أبي أمامة .

1841 ( صحيح )

إن الله و ملائكته يصلون على الصف المقدم و المؤذن يغفر له مد صوته و يصدقه من سمعه من رطب و يابس و له مثل أجر من صلى معه

( حم ن الضياء ) عن البراء .

1842 ( صحيح )

إن الله و ملائكته يصلون على الصفوف المقدمة

( ن ) عن البراء .

1843 ( حسن )

إن الله تعالى و ملائكته يصلون على الذين يصلون الصفوف و من سد فرجة رفعه الله بها درجة

( حم ه حب ك ) عن عائشة .

1844 ( حسن )

إن الله تعالى و ملائكته يصلون على المتسحرين

( حب طس حل ) عن ابن عمر .

1845 ( صحيح )

إن الله هو: الحكم و إليه الحكم

( د ن ك حب ) عن هانئ بن يزيد .

1846 ( صحيح )

إن الله تعالى هو: الخالق القابض الباسط الرازق المسعر و إني لأرجو أن ألقى الله و لا يطلبني أحد بمظلمة ظلمتها إياه في دم و لا مال

( حم د ت ه حب هق ) عن أنس .

1847 ( صحيح )

إن الله هو: السلام فإذا قعد أحدكم في الصلاة فليقل: التحيات لله و الصلوات و الطيبات السلام عليك أيها النبي و رحمة الله و بركاته السلام علينا و على عباد الله الصالحين فإنكم إذا قلتموها أصابت كل عبد لله صالح في السماء و الأرض أشهد أن لا إله إلا الله و أشهد أن محمدا عبده و رسوله ثم ليتخير من المسألة ما شاء

( حم ق ) عن ابن مسعود .

1848 ( صحيح ) وما بين قوسين ضعيف عند الألباني

إن الله تعالى لا يجمع أمتي على ضلالة و يد الله على الجماعة ( و من شذ شذ في النار )

( ت ) عن ابن عمر .

1849 ( صحيح )

إن الله لا يحب العقوق

( حم ) عن ابن عمرو .

1850 ( حسن )

إن الله لا يحب كل فاحش متفحش

( حم ) عن أسامة بن زيد .

1851 ( حسن )

إن الله تعالى لا يرضى لعبده المؤمن إذا ذهب بصفيه من أهل الأرض فصبر و احتسب بثواب دون الجنة

( ن ) عن ابن عمرو .

1852 ( صحيح )

إن الله تعالى لا يستحي من الحق لا تأتوا النساء في أدبارهن

( ن ه ) عن خزيمة بن ثابت .

1853 ( صحيح )

إن الله تعالى لا يظلم المؤمن حسنة يعطى عليها في الدنيا و يثاب عليها في الآخرة و أما الكافر فيطعم بحسناته في الدنيا حتى إذا أفضى إلى الآخرة لم تكن له حسنة يعطى بها خيرا

( حم م ) عن أنس .

1854 ( صحيح )

إن الله تعالى لا يقبض العلم انتزاعا ينتزعه من العباد و لكن يقبض العلم بقبض العلماء حتى إذا لم يبق عالما اتخذ الناس رءوساء جهالا فسئلوا فأفتوا بغير علم فضلوا و أضلوا

( حم ق ت ه ) عن ابن عمرو .

1855 ( صحيح )

إن الله لا يقبل صلاة بغير طهور و لا صدقة من غلول

( حم د ن ه حب ) عن والد أبي المليح .

1856 ( حسن )

إن الله تعالى لا يقبل من العمل إلا ما كان له خالصا و ابتغي به وجهه

( ن ) عن أبي أمامة .

1857 ( صحيح )

إن الله لا يقدس أمة لا يأخذ الضعيف حقه من القوي و هو غير متعتع

( هق ) عن أبي سفيان بن الحارث .

1858 ( صحيح )

إن الله تعالى لا يقدس أمة لا يعطون الضعيف منهم حقه

( طب ) عن ابن مسعود .

1859 ( صحيح )

إن الله لا يمل حتى تملوا

( البزار ) عن أبي هريرة .

1860 ( صحيح )

إن الله تعالى لا ينام و لا ينبغي له أن ينام يخفض القسط و يرفعه و يرفع إليه عمل الليل قبل عمل النهار و عمل النهار قبل عمل الليل حجابه النور لو كشفه لأحرقت سبحات وجهه ما انتهى إليه بصره من خلقه

( م ه ) عن أبي موسى .

1861 ( حسن )

إن الله لا ينزع العلم منكم بعدما أعطاكموه انتزاعا و لكن يقبض العلماء بعلمهم و يبقى جهال فيسألون فيفتون فيضلون و يضلون

( طس ) عن أبي هريرة .

1862 ( صحيح )

إن الله تعالى لا ينظر إلى صوركم و أموالكم و لكن إنما ينظر إلى قلوبكم و أعمالكم

( م ه ) عن أبي هريرة .

1863 ( صحيح )

إن الله تعالى لا ينظر إلى مسبل إزاره

( حم ن ) عن ابن عباس .

1864 ( صحيح )

إن الله تعالى لا ينظر إلى من يجر إزاره بطرا

( م ) عن أبي هريرة .

1865 ( صحيح )

إن الله يؤيد حسان بروح القدس ما نافح عن رسول الله

( حم ت ) عن عائشة .

1866 ( صحيح )

إن الله تعالى يؤيد هذا الدين بأقوام لا خلاق لهم

( ن حب ) عن أنس ( حم طب ) عن أبي بكرة .

1867 ( صحيح )

إن الله يباهي بأهل عرفات أهل السماء فيقول لهم: انظروا إلى عبادي هؤلاء جاءوني شعثا غبرا

( حب ك هق ) عن أبي هريرة .

1868 ( صحيح )

إن الله تعالى يباهي ملائكته عشية عرفة بأهل عرفة يقول: انظروا إلى عبادي أتوني شعثا غبرا

( حم طب ) عن ابن عمرو .

1869 ( صحيح )

إن الله تعالى يبتلي العبد فيما أعطاه فإن رضي بما قسم الله له بورك له فيه و وسعه و إن لم يرض لم يبارك له و لم يزد على ما كتب له

( حم ابن قانع هب ) عن رجل من بني سليم .

1870 ( صحيح )

إن الله تعالى يبتلي عبده المؤمن بالسقم حتى يكفر عنه كل ذنب

( طب ) عن جبير بن مطعم ( ك ) عن أبي هريرة .

1871 ( صحيح )

إن الله تعالى يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار و يبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل حتى تطلع الشمس من مغربها

( حم م ) عن أبي موسى .

1872 ( صحيح )

إن الله يبعث الأيام يوم القيامة على هيئتها و يبعث الجمعة زهراء منيرة لأهلها فيحفون بها كالعروس تهدى إلى كريمها تضيء لهم يمشون في ضوءها ألوانهم كالثلج بياضا رياحهم تسطع كالمسك يخوضون في جبال الكافور ينظر إليهم الثقلان ما يطرقون تعجبا حتى يدخلوا الجنة لا يخالطهم أحد إلا المؤذنون المحتسبون

( ك هب ) عن أبي موسى .

1873 ( صحيح )

إن الله تعالى يبعث ريحا من اليمن ألين من الحرير فلا تدع أحدا في قلبه مثقال حبة من إيمان إلا قبضته

( ك ) عن أبي هريرة .

1874 ( صحيح )

إن الله تعالى يبعث لهذه الأمة على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها

( د ك هق في المعرفة ) عن أبي هريرة .

1875 ( صحيح )

إن الله تعالى يبغض البليغ من الرجال الذي يتخلل بلسانه تخلل الباقرة بلسانها

( حم د ت ) عن ابن عمرو .

1876 ( صحيح )

إن الله تعالى يبغض السائل الملحف

( حل ) عن أبي هريرة .

1877 ( صحيح )

إن الله تعالى يبغض الفاحش المتفحش

( حم ) عن أسامة بن زيد .

1878 ( صحيح )

إن الله يبغض كل جعظري جواظ سخاب في الأسواق جيفة بالليل حمار بالنهار عالم بالدنيا جاهل بالآخرة

( هق ) عن أبي هريرة .

________________________________

ثم تراجع الشيخ وضعفه ، انظر الضعيفة : 5/328 .

1879 ( صحيح )

إن الله تعالى يبغض كل عالم بالدنيا جاهل بالآخرة

( ك في تاريخه ) عن أبي هريرة .

1880 ( حسن )

إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه

( هب ) عن عائشة .

1881 ( صحيح )

إن الله تعالى يحب الرفق في الأمر كله

( خ ) عن عائشة .

1882 ( صحيح )

إن الله تعالى يحب العبد: التقي الغني الخفي

( حم م ) عن سعد بن أبي وقاص .

1883 ( صحيح )

إن الله تعالى يحب العطاس و يكره التثاؤب

( خ د ت ) عن أبي هريرة .

1884 ( صحيح )

إن الله يحب العطاس و يكره التثاؤب فإذا عطس أحدكم فحمد الله كان حقا على كل مسلم سمعه أن يقول له: يرحمك الله و أما التثاؤب فإنما هو من الشيطان فإذا تثاءب أحدكم فليرده ما استطاع فإن أحدكم إذا قال: ها ضحك منه الشيطان

( حم خ د ت ) عن أبي هريرة .

1885 ( صحيح )

إن الله تعالى يحب أن تؤتى رخصه كما يحب أن تؤتى عزائمه

( حم هق ) عن ابن عمر ( طب ) عن ابن عباس وعن ابن مسعود .

1886 ( صحيح )

إن الله تعالى يحب أن تؤتى رخصه كما يكره أن تؤتى معصيته

( حم حب هب ) عن ابن عمر .

1887 ( حسن )

إن الله تعالى يحب أن يرى أثر نعمته على عبده

( ت ك ) عن ابن عمرو .

1888 ( صحيح )

إن الله تعالى يحب سمح البيع سمح الشراء سمح القضاء

( ت ك ) عن أبي هريرة .

1889 ( صحيح )

إن الله يحب معالي الأخلاق و يكره سفسافها

( ك ) عن سهل بن سعد .

1890 ( صحيح )

إن الله تعالى يحب معالي الأمور و أشرافها و يكره سفسافها

( طب ) عن الحسين بن علي .

1891 ( حسن )

إن الله تعالى يحب من العامل إذا عمل أن يحسن

( هب ) عن كليب .

1892 ( صحيح )

إن الله يحدث من أمره ما يشاء و إن الله قد أحدث: أن لا تكلموا في الصلاة

( حم د ن هق ) عن ابن مسعود .

1893 ( صحيح )

إن الله يخرج أقواما من النار بعدما لا يبقى منهم فيها إلا الوجوه فيدخلهم الجنة

( عبد بن حميد ) عن أبي سعيد .

1894 ( صحيح )

إن الله تعالى يدني المؤمن فيضع عليه كنفه و ستره من الناس و يقرره بذنوبه فيقول: أتعرف ذنب كذا ؟ أتعرف ذنب كذا ؟ فيقول: نعم أي رب حتى إذا قرره بذنوبه و رأى في نفسه أنه قد هلك قال: فإني قد سترتها عليك في الدنيا و أنا أغفرها لك اليوم ثم يعطى كتاب حسناته بيمينه ; و أما الكافر و المنافق فيقول الأشهاد: هؤلاء الذين كذبوا على ربهم ألا لعنة الله على الظالمين

( حم ق ن ه ) عن ابن عمر .

1895 ( صحيح )

إن الله تعالى يرضى لكم ثلاثا و يكره لكم ثلاثا فيرضى لكم: أن تعبدوه و لا تشركوا به شيئا و أن تعتصموا بحبل الله جميعا و لا تفرقوا و أن تناصحوا من ولاه الله أمركم و يكره لكم: قيل و قال و كثرة السؤال و إضاعة المال

( حم م ) عن أبي هريرة .

1896 ( صحيح )

إن الله تعالى يرفع بهذا الكتاب أقواما و يضع به آخرين

( م ه ) عن عمر .

1897 ( صحيح )

إن الله يزيد الكافر عذابا ببعض بكاء أهله عليه

( ن ) عن عائشة .

1898 ( حسن )

إن الله يطلع على عباده في ليلة النصف من شعبان فيغفر للمؤمنين و يملي للكافرين و يدع أهل الحقد بحقدهم حتى يدعوه

( طب ) عن أبي ثعلبة .

1899 ( صحيح )

إن الله يعذب المصورين بما صوروا

( الشيرازي خط ) عن ابن عباس .

1900 ( صحيح )

إن الله تعالى يعذب يوم القيامة الذين يعذبون الناس في الدنيا

( حم م د ) عن هشام بن حكيم ( حم هب ) عن عياض بن غنم .

1901 ( صحيح )

إن الله تعالى يغار و إن المؤمن يغار و غيرة الله أن يأتي المؤمن ما حرم الله عليه

( حم ق ت ) عن أبي هريرة .

1902 ( صحيح )

إن الله تعالى يقبل الصدقة و يأخذها بيمينه فيربيها لأحدكم كما يربي أحدكم مهره حتى أن اللقمة لتصير مثل أحد

( ت ) عن أبي هريرة .

1903 ( حسن )

إن الله تعالى يقبل توبة العبد ما لم يغرغر

( حم ت ه حب ك هب ) عن ابن عمر .

1904 ( صحيح )

إن الله تعالى يقول: إذا أخذت كريمتي عبدي في الدنيا لم يكن له جزاء عندي إلا الجنة

( ت ) عن أنس .

1905 ( صحيح )

إن الله تعالى يقول: أنا عند ظن عبدي بي إن خيرا فخير و إن شرا فشر

( طس حل ) عن واثلة .

1906 ( صحيح )

إن الله تعالى يقول: أنا مع عبدي ما ذكرني و تحركت بي شفتاه

( حم ه ك ) عن أبي هريرة .

1907 ( صحيح )

إن الله تعالى يقول: إن الصوم لي و أنا أجزي به إن للصائم فرحتين: إذا أفطر فرح و إذا لقي الله تعالى فجزاه فرح و الذي نفس محمد بيده لخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك

( حم م ن ) عن أبي هريرة وأبي سعيد معا .

1908 ( صحيح )

إن الله تعالى يقول: إن العز إزاري و الكبرياء ردائي فمن نازعني فيهما عذبته

( طس ) عن علي .

1909 ( صحيح )

إن الله تعالى يقول: إن عبدا أصححت له جسمه و وسعت عليه في معيشته تمضي عليه خمسة أعوام لا يفد إلي لمحروم

( ع حب ) عن أبي سعيد .

1910 ( صحيح )

إن الله يقول: إن عبدي المؤمن عندي بمنزلة كل خير يحمدني و أنا أنزع نفسه من بين جنبيه

( حم هب ) عن أبي هريرة .

1911 ( صحيح )

إن الله تعالى يقول لأهل الجنة: يا أهل الجنة فيقولون: لبيك ربنا و سعديك ! و الخير في يديك فيقول: هل رضيتم ؟ فيقولون: و ما لنا لا نرضى و قد أعطيتنا ما لم تعط أحدا من خلقك فيقول: ألا أعطيكم أفضل من ذلك ؟ فيقولون: يا رب و أي شيء أفضل من ذلك ؟ فيقول: أحل عليكم رضواني فلا أسخط عليكم بعده أبدا

( حم ق ت ) عن أبي سعيد .

1912 ( صحيح )

إن الله تعالى يقول: لأهون أهل النار عذابا لو أن لك ما في الأرض من شيء كنت تفتدي به ؟ قال: نعم قال: فقد سألتك ما هو أهون من هذا و أنت في صلب آدم أن لا تشرك بي شيئا فأبيت إلا الشرك !

( ق ) عن أنس .

1913 ( صحيح )

إن الله يقول: يا ابن آدم اكفني أول النهار أربع ركعات أكفك بهن آخر يومك

( حم ) عن عقبة بن عامر .

1914 ( صحيح )

إن الله تعالى يقول: يا ابن آدم تفرغ لعبادتي أملأ صدرك غنى و أسد فقرك و إن لا تفعل ملأت يديك شغلا و لم أسد فقرك

( حم ت ه ك ) عن أبي هريرة .

1915 ( صحيح )

إن الله تعالى يقول يوم القيامة: أين المتحابون لجلالي اليوم أظلهم في ظلي يوم لا ظل إلا ظلي

( حم م ) عن أبي هريرة .

1916 ( صحيح )

إن الله تعالى يقول يوم القيامة: يا ابن آدم مرضت فلم تعدني قال: يا رب كيف أعودك و أنت رب العالمين ؟ قال: أما علمت أن عبدي فلانا مرض فلم تعده ؟ أما علمت أنك لوعدته لوجدتني عنده ؟ يا ابن آدم استطعمتك فلم تطعمني فقال: يا رب و كيف أطعمك و أنت رب العالمين ؟ قال: أما علمت أنه استطعمك عبدي فلان فلم تطعمه أما علمت أنك لو أطعمته لوجدت ذلك عندي ؟ يا ابن آدم استسقيتك فلم تسقني قال: يا رب كيف أسقيك و أنت رب العالمين ؟ قال: استسقاك عبدي فلان فلم تسقه أما إنك لو سقيته لوجدت ذلك عندي

( م ) عن أبي هريرة .

1917 ( صحيح )

إن الله يمهل حتى إذا ذهب من الليل نصفه أو ثلثاه قال: لا يسألن عبادي غيري من يسألني استجب له من يسألني أعطه من يستغفرني أغفر له حتى يطلع الفجر

( ه ) عن رفاعة الجهني .

1918 ( صحيح )

إن الله تعالى يمهل حتى إذا كان ثلث الليل الآخر نزل إلى سماء الدنيا فنادى: هل من مستغفر ؟ هل من تائب ؟ هل من سائل ؟ هل من داع ؟ حتى ينفجر الفجر

( حم م ) عن أبي سعيد وأبي هريرة معا .

1919 ( صحيح )

إن الله تعالى ينزل المعونة على قدر المؤنة و ينزل الصبر على قدر البلاء

( عد ابن لال ) عن أبي هريرة .

1920 ( صحيح )

إن الله ينشئ السحاب فينطق أحسن النطق و يضحك أحسن الضحك

( حم هق في الأسماء ) عن شيخ من بني غفار .

1921 ( صحيح )

إن الله ينهاكم أن تأتوا النساء في أدبارهن

( طب ) عن خزيمة بن ثابت .

1922 ( صحيح )

إن الله ينهاكم أن تحلفوا بآبائكم

( حم ق 4 ) عن ابن عمر .

1923 ( صحيح )

إن الله ينهاكم أن تحلفوا بآبائكم فمن كان حالفا فليحلف بالله و إلا فليصمت

( مالك حم ق د ت ) عن عمر .

1924 ( صحيح )

إن الله يوصيكم بأمهاتكم ثلاثا إن الله تعالى يوصيكم بآبائكم مرتين إن الله تعالى يوصيكم بالأقرب فالأقرب

( خد ه طب ك ) عن المقدام .

1925 ( صحيح )

إن الماء طهور لا ينجسه شيء

( حم 3 قط هق ) عن أبي سعيد .

1926 ( صحيح )

إن الماء ليس عليه جنابة و لا ينجسه شيء

( حم ) عن ميمونة .

1927 ( صحيح )

إن الماء لا يجنب

( د ت ه حب ك هق ) عن ابن عباس .

1928 ( صحيح )

إن الماء لا ينجسه شيء

( ه ) عن جابر ( حم ن ) عن ابن عباس .

1929 ( حسن )

إن المؤذن يغفر له مدى صوته و يصدقه كل رطب و يابس سمع صوته و الشاهد عليه خمس و عشرون درجة

( حم ) عن أبي هريرة .

1930 ( صحيح )

إن المؤمن إذا وضع في قبره أتاه ملك فيقول له: ما كنت تعبد ؟ فإن الله هداه قال: كنت أعبد الله فيقول له: ما كنت تقول في هذا الرجل ؟ فيقول: هو عبد الله و رسوله فما يسأل عن شيء غيرها فينطلق به إلى بيت كان في النار فيقال له: هذا بيتك كان في النار و لكن الله عصمك و رحمك فأبدلك به بيتا في الجنة فيقول: دعوني حتى أذهب فأبشر أهلي فيقال له: اسكن ; و إن الكافر إذا وضع في قبره أتاه ملك فينتهره فيقول له: ما كنت تعبد ؟ فيقول: لا أدري فيقال له: لا دريت و لا تليت فيقال: فما كنت تقول في هذا الرجل ؟ فيقول: كنت أقول ما تقول الناس فيضربه بمطراق من حديد بين أذنيه فيصيح صيحة يسمعها الخلق غير الثقلين

( د ) عن أنس .

1931 ( صحيح )

إن المؤمن تخرج نفسه من بين جنبيه و هو يحمد الله تعالى

( هب ) عن ابن عباس .

1932 ( صحيح )

إن المؤمن ليدرك بحسن الخلق درجة القائم الصائم

( د حب ) عن عائشة .

1933 ( صحيح )

إن المؤمن لا ينجس

( ق 4 ) عن أبي هريرة ( حم م د ن ه ) عن حذيفة ( ن ) عن ابن مسعود ( طب ) عن أبي موسى .

1934 ( صحيح )

إن المؤمن يجاهد بسيفه و لسانه

( حم طب ) عن كعب بن مالك .

1935 ( صحيح )

إن المؤمنين يشدد عليهم لأنه لا تصيب المؤمن نكبة من شوكة فما فوقها و لا وجع إلا رفع الله له بها درجة و حط عنه خطيئة

( ابن سعد ك هب ) عن عائشة .

1936 ( صحيح )

إن المتبايعين بالخيار في بيعهما ما لم يتفرقا أو يكون البيع خيارا

( خ ) عن ابن عمر .

1937 ( صحيح )

إن المتحابين بالله في ظل العرش

( طب ) عن معاذ .

1938 ( صحيح )

إن المختلعات و المنتزعات هن المنافقات

( طب ) عقبة بن عامر .

1939 ( صحيح )

إن المرأة إذا أقبلت أقبلت في صورة شيطان فإذا رأى أحدكم امرأة فأعجبته فليأت أهله فإن الذي معها مثل الذي معها

( ت حب ) عن جابر .

1940 ( صحيح )

إن المرأة تقبل في صورة شيطان و تدبر في صورة شيطان فإذا رأى أحدكم امرأة أعجبته فليأت أهله فإن ذلك يرد ما في نفسه

( حم م د ) عن جابر .

1941 ( صحيح )

إن المرأة تنكح لدينها و مالها و جمالها فعليك بذات الدين تربت يداك

( حم م ت ن ) عن جابر .

1942 ( حسن )

إن المرأة خلقت من ضلع فإن ذهبت تقومها كسرتها و إن تدعها ففيها أود و بلغة

( حم ن ) أبي ذر .

1943 ( صحيح )

إن المرأة خلقت من ضلع لن تستقيم لك على طريقة فإن استمتعت بها استمتعت بها و بها عوج و إن ذهبت تقيمها كسرتها و كسرها طلاقها

( م ت ) عن أبي هريرة .

1944 ( صحيح )

إن المرأة خلقت من ضلع و إنك إن ترد إقامة الضلع تكسرها فدارها تعش بها

( حم حب ك ) عن سمرة .

1945 ( حسن )

إن المرأة لتأخذ على القوم – يعني تجير على المسلمين –

( ت ) عن أبي هريرة .

1946 ( صحيح )

إن المرد إلى الله إلى جنة أو نار خلود بلا موت و إقامة بلا ظعن

( طب ) عن معاذ .

1947 ( صحيح )

إن المسألة كد يكد بها الرجل وجهه إلا أن يسأل الرجل سلطانا أو في أمر لا بد منه

( ت ن ) عن سمرة .

1948 ( صحيح )

إن المسلم إذا عاد أخاه المسلم لم يزل في مخرفة الجنة حتى يرجع

( حم م ت ) عن ثوبان .

1949 ( صحيح )

إن المسلم المسدد ليدرك درجة الصوام القوام بآيات الله بحسن خلقه و كرم ضريبته

( حم طب ) عن ابن عمرو .

1950 ( صحيح )

إن المسلم ليؤجر في كل شيء ينفقه إلا في شيء يجعله في هذا التراب

( خ ) عن خباب .

1951 ( صحيح )

إن المصلي يناجي ربه فلينظر بم يناجيه و لا يجهر بعضكم على بعض بالقرآن

( طب ) عن أبي هريرة وعائشة .

1952 ( صحيح )

إن المعونة تأتي من الله للعبد على قدر المؤنة و إن الصبر يأتي من الله على قدر المصيبة

( الحكيم البزار الحاكم في الكنى هب ) عن أبي هريرة .

1953 ( صحيح )

إن المقسطين عند الله يوم القيامة على منابر من نور عن يمين الرحمن و كلتا يديه يمين الذين يعدلون في حكمهم و أهليهم و ما ولوا

( حم م ن ) عن ابن عمرو .

1954 ( صحيح )

إن المكثرين هم المقلون يوم القيامة إلا من أعطاه الله تعالى خيرا فنفح فيه بيمينه و شماله و بين يديه و ورائه و عمل فيه خيرا

( ق ) عن أبي ذر .

1955 ( صحيح )

إن الملائكة تنزل في العنان فتذكر الأمر قضي في السماء فتسترق الشياطين السمع فتسمعه فتوحيه إلى الكهان فيكذبون معها مائة كذبة من عند أنفسهم

( خ ) عن عائشة .

1956 ( صحيح )

إن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم رضا بما يطلب

( الطيالسي ) عن صفوان بن عسال .

1957 ( صحيح )

إن الملائكة لتلعن أحدكم إذا أشار إلى أخيه بحديدة و إن كان أخاه لأبيه و أمه

( حم حل ) أبي هريرة .

1958 ( حسن )

إن الملائكة ليقومون يوم الجمعة على أبواب المسجد معهم الصحف يكتبون الناس الأول و الثاني و الثالث حتى إذا خرج الإمام طويت الصحف

( حم ع طب الضياء ) عن أبي أمامة .

1959 ( حسن )

إن الملائكة لا تحضر الجنب و لا المضمخ بالخلوق حتى يغتسلا

( طب ) عن ابن عباس .

1960 ( حسن )

إن الملائكة لا تحضر جنازة الكافر بخير و لا المضمخ بالزعفران و لا الجنب

( حم د ) عن عمار بن ياسر .

1961 ( صحيح )

إن الملائكة لا تدخل بيتا فيه تماثيل أو صورة

( حم ت حب ) عن أبي سعيد .

1962 ( صحيح )

إن الملائكة لا تدخل بيتا فيه كلب

( طب الضياء ) عن أبي أمامة .

1963 ( صحيح )

إن الملائكة لا تدخل بيتا فيه كلب و لا صورة

( ه ) عن علي .

1964 ( حسن )

إن المنفق على الخيل في سبيل الله كالباسط يديه بالصدقة لا يقبضها

( طب ) عن سهل بن الحنظلية .

1965 ( صحيح )

إن الموتى ليعذبون في قبورهم حتى إن البهائم لتسمع أصواتهم

( طب ) ابن مسعود .

1966 ( صحيح )

إن الموت فزع فإذا رأيتم الجنازة فقوموا

( حم م د ) عن جابر .

1967 ( صحيح )

إن الميت إذا دفن سمع خفق نعالهم إذا ولوا عنه منصرفين

( طب ) عن ابن عباس .

1968 ( صحيح )

إن الميت تحضره الملائكة فإذا كان الرجل صالحا قال: اخرجي أيتها النفس الطيبة كانت في الجسد الطيب اخرجي حميدة و أبشري بروح و ريحان و رب غير غضبان فلا يزال يقال لها ذلك حتى تخرج ثم يعرج بها إلى السماء فيستفتح لها فيقال: من هذا ؟ فيقول: فلان فيقال: مرحبا بالنفس الطيبة كانت في الجسد الطيب ادخلي حميدة و أبشري بروح و ريحان و رب غير غضبان فلا يزال يقال لها ذلك حتى ينتهي بها إلى السماء التي فيها الله تبارك و تعالى ; فإذا كان الرجل السوء قال اخرجي أيتها النفس الخبيثة كانت في الجسد الخبيث اخرجي ذميمة و أبشري بحميم و غساق و آخر من شكله أزواج فلا يزال يقال لها ذلك حتى تخرج ثم يعرج بها إلى السماء فيستفتح لها فيقال: من هذا ؟ فيقال: فلان فيقال: لا مرحبا بالنفس الخبيثة كانت في الجسد الخبيث ارجعي ذميمة فإنها لا تفتح لك أبواب السماء فترسل من السماء ثم تصير إلى القبر ; فيجلس الرجل الصالح في قبره غير فزع و لا مشعوف ثم يقال له: فيم كنت ؟ فيقول: كنت في الإسلام فيقال له: ما هذا الرجل ؟ فيقول: محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم جاءنا بالبينات من عند الله فصدقناه فيقال له: هل رأيت الله ؟ فيقول: ما ينبغي لأحد أن يرى الله فيفرج له فرجة قبل النار فينظر إليها يحطم بعضها بعضا فيقال له: انظر إلى ما وقاك الله تعالى ثم يفرج له فرجة قبل الجنة فينظر إلى زهرتها و ما فيها فيقال له: هذا مقعدك و يقال له: على اليقين كنت و عليه مت و عليه تبعث إن شاء الله ; و يجلس الرجل السوء في قبره فزعا مشعوفا فيقال له: فيم كنت ؟ فيقول: لا أدري فيقال له: ما هذا الرجل ؟ فيقول: سمعت الناس يقولون قولا فقلته ! فيفرج له فرجة قبل الجنة فينظر إلى زهرتها و ما فيها فيقال له: انظر إلى ما صرف الله عنك ثم يفرج له فرجة إلى النار فينظر إليها يحطم بعضها بعضا فيقال: هذا مقعدك على الشك كنت و عليه مت و عليه تبعث إن شاء الله

( ه ) عن أبي هريرة .

1969 ( صحيح )

إن الميت ليعذب ببكاء الحي

( ق ) عن عمر .

1970 ( صحيح )

إن الميت ليعذب ببكاء أهله عليه

( حم ق 3 ) عن ابن عمر .

1971 ( صحيح )

إن الميت يبعث في ثيابه التي يموت فيها

( ك هق ) عن أبي سعيد .

1972 ( صحيح )

إن النار أدنيت مني حتى نفخت حرها عن وجهي فرأيت فيها صاحب المحجن و الذي بحر البحيرة و صاحب حمير و صاحبة الهرة

( حم ) عن المغيرة .

1973 ( صحيح )

إن الناس إذا رأوا الظالم فلم يأخذوا على يديه أوشك أن يعمهم الله بعقاب منه

( د ت ه ) عن أبي بكر .

1974 ( صحيح )

إن الناس إذا رأوا المنكر و لا يغيرونه أوشك أن يعمهم الله بعقابه

( حم ) عن أبي بكر .

1975 ( صحيح )

إن الناس قد صلوا و رقدوا و إنكم لن تزالوا في صلاة ما انتظرتم الصلاة

( ق ه ) عن أنس .

1976 ( صحيح )

إن الناس قد صلوا و ناموا و أنتم لم تزالوا في صلاة ما انتظرتم الصلاة و لولا ضعف الضعيف و سقم السقيم لأمرت بهذه الصلاة أن تؤخر إلى شطر الليل

( ن ه ) عن أبي سعيد .

1977 ( صحيح )

إن الناس لم يعطوا شيئا خيرا من خلق حسن

( طب ) عن أسامة بن شريك .

1978 ( صحيح )

إن الناس يصيرون يوم القيامة جثا كل أمة تتبع نبيها يقولون: يا فلان اشفع يا فلان اشفع حتى تنتهي الشفاعة إلى محمد صلى الله عليه وسلم فذلك يوم يبعثه الله المقام المحمود

( خ ) عن ابن عمر .

1979 ( حسن )

إن الناس يهاجرون إليكم و لا تهاجرون إليهم و الذي نفسي بيده لا يحب الأنصار رجل حتى يلقى الله إلا لقي الله و هو يحبه و لا يبغض الأنصار رجل حتى يلقى الله إلا لقي الله و هو يبغضه

( حم طب ) عن الحارث بن زياد الأنصاري .

1980 ( صحيح )

إن النذر لا يقدم شيئا و لا يؤخر و إنما يستخرج به من البخيل

( حم ك ) عن ابن عمر .

1981 ( صحيح )

إن النذر لا يقرب من ابن آدم شيئا لم يكن الله تعالى قدره له و لكن النذر يوافق القدر فيخرج ذلك من البخيل ما لم يكن البخيل يريد أن يخرج

( م ه ) عن أبي هريرة .

1982 ( صحيح )

إن النذر نذران فما كان لله فكفارته الوفاء به و ما كان للشيطان فلا وفاء له و عليه كفارة يمين

( هق ) عن ابن عباس .

1983 ( صحيح )

إن النساء شقائق الرجال

( حم ) عن عائشة .

1984 ( صحيح )

إن النطفة تقع في الرحم أربعين ليلة ثم يتسور عليها الملك الذي يخلقها فيقول: يا رب أذكر أو أنثى ؟ فيجعله الله ذكرا أو أنثى ثم يقول: يا رب أسوي أو غير سوي ؟ فيجعله الله سويا أو غير سوي ثم يقول: يا رب ما رزقه ؟ ما أجله ؟ ما خلقه ؟ ثم يجعله الله شقيا أو سعيدا

( م ) عن حذيفة بن أسيد .

1985 ( صحيح )

إن النفس المخلوقة لكائنة

( طب ) عن عبادة بن الصامت .

1986 ( صحيح )

إن النهبة ليست بأحل من الميتة

( د ) عن رجل .

1987 ( صحيح )

إن النهبة لا تحل

( ه حب ك ) عن ثعلبة بن الحكم .

1988 ( حسن )

إن الوسيلة درجة عند الله ليس فوقها درجة فسلوا الله أن يؤتينيها على الخلق يوم القيامة

( ابن مردويه ) عن أبي سعيد .

1989 ( صحيح )

إن الولد مبخلة مجبنة

( ه ) عن يعلى بن مرة .

1990 ( صحيح )

إن الولد مبخلة مجبنة مجهلة محزنة

( ك ) عن الأسود بن خلف ( طب ) عن خولة بن حكيم .

1991 ( صحيح )

إن الهجرة لا تنقطع ما دام الجهاد

( حم ) عن جنادة .

1992 ( حسن )

إن الهدى الصالح و السمت الصالح جزء من سبعين جزءا من النبوة

( طب ) عن ابن عباس .

1993 ( حسن )

إن الهدي الصالح و السمت الصالح و الاقتصاد جزء من خمسة و عشرين جزءا من النبوة

( حم د ) عن ابن عباس .

1994 ( صحيح )

إن اليدين يسجدان كما يسجد الوجه فإذا وضع أحدكم وجهه فليضع يديه و إذا رفعه فليرفعهما

( د ن ك ) عن ابن عمر .

1995 ( صحيح )

إن اليوم يوم عاشوراء فمن أكل فلا يأكل شيئا بقية يومه و من لم يكن أكل أو شرب فليصم

( حب ) عن سلمة بن الأكوع .

1996 ( صحيح )

إن اليهود إذا سلم عليكم أحدهم فإنما يقول: السام عليكم فقولوا: و عليكم

( د ت ) عن ابن عمر .

1997 ( صحيح )

إن اليهود ليحسدونكم على السلام و التأمين

( خط الضياء ) عن أنس .

1998 ( صحيح )

إن اليهود و النصارى لا يصبغون فخالفوهم

( ق د ن ه ) عن أبي هريرة .

1999 ( صحيح )

إن أمامكم حوضا كما بين جرباء و أذرح فيه أباريق كنجوم السماء من ورده فشرب منه لم يظمأ بعدها أبدا

( م ) عن ابن عمر .

پێشنیارکراو

صحيح جامع الصغير:پیتى (أ) لە فەرمودەى (400-699).

400 ( صحيح ) إذا انتهى أحدكم إلى المجلس فليسلم فإن بدا له أن يجلس …