دەستپێک / فەرمودە / صحيح جامع الصغير / صحيح جامع الصغير:پیتى (أ) لە فەرمودەى (1400-1699).

صحيح جامع الصغير:پیتى (أ) لە فەرمودەى (1400-1699).

1400 ( حسن )

أمك و أباك و أختك و أخاك و أدناك أدناك

( ع طب ك ) عن صعصعة المجاشعي ( ك ) عن أبي رمثة ( طب ) عن أسامة بن شريك .

1401 ( صحيح )

أمنوا إذا قرئ ( غير المغضوب عليهم و لا الضالين .

( ابن شاهين في السنة ) عن علي

1402 ( صحيح )

أمني جبريل عند البيت مرتين فصلى بي الظهر حين زالت الشمس و كانت قدر الشراك و صلى بي العصر حين كان ظله مثله و صلى بي المغرب حين أفطر الصائم و صلى بي العشاء حين غاب الشفق و صلى بي الفجر حين حرم الطعام و الشراب على الصائم فلما كان الغد صلى بي الظهر حين كان ظله مثله و صلى بي العصر حين كان ظله مثليه و صلى بي المغرب حين أفطر الصائم و صلى بي العشاء إلى ثلث الليل و صلى بي الفجر فأسفر ثم التفت إلي و قال: يا محمد هذا وقت الأنبياء من قبلك و الوقت ما بين هذين الوقتين

( حم د ت ك ) عن ابن عباس

1403 ( حسن )

أمناء المسلمين على صلاتهم و سحورهم هم المؤذنون

( هق ) عن أبي محذورة .

1404 ( صحيح )

أمهلوا حتى ندخل ليلا لكي تمتشط الشعثة و تستحد المغيبة

( ق د ن ) عن جابر .

1405 ( صحيح )

أميطي عنا قرامك هذا فإنه لا تزال تصاويره تعرض لي في صلاتي

( حم خ ) عن أنس .

1406 ( صحيح )

أمين هذه الأمة أبو عبيدة بن الجراح

( حم ) عن خالد بن الوليد .

1407 ( صحيح )

إن أبيتم إلا أن تجلسوا فاهدوا السبيل و ردوا السلام و أعينوا المظلوم

( حم ت ) عن البراء .

1408 ( حسن )

إن اتخذت شعرا فأكرمه

( هب ) عن جابر .

1409 ( حسن )

إن أحببتم أن يحبكم الله تعالى و رسوله فأدوا إذا ائتمنتم و اصدقوا إذا حدثتم و أحسنوا جوار من جاوركم

( طب ) عن عبدالرحمن بن أبي قراد .

1410 ( حسن )

إن أردت أن يلين قلبك فأطعم المسكين و امسح رأس اليتيم

( طب في مكارم الأخلاق هب ) عن أبي هريرة .

1411 ( صحيح )

إن أمر عليكم عبد مجدع أسود يقودكم بكتاب الله فاسمعوا له و أطيعوا

( م ه ) عن أم الحصين .

1412 ( صحيح )

إن أنتم قدرتم عليه فاقتلوه و لا تحرقوه بالنار فإنه إنما يعذب بالنار رب النار

( حم د ) عن حمزة بن عمرو الأسلمي .

1413 ( صحيح )

إن بعت من أخيك تمرا فأصابه جائحة فلا يحل لك أن تأخذ منه شيئا بم تأخذ مال أخيك بغير حق ؟ !

( م د ن ) عن جابر .

1414 ( صحيح )

إن بيتم فليكن شعاركم ( حم لا ينصرون ) .

( د ت ك ) عن رجل من الصحابة .

1415 ( صحيح )

إن تصدق الله يصدقك

( ن ك ) عن شداد بن الهاد .

1416 ( صحيح )

إن تطعنوا في إمارته فقد كنتم تطعنون في إمارة أبيه من قبل و ايم الله إن كان لخليقا بالإمارة و إن كان لمن أحب الناس إلي و إن هذا لمن أحب الناس إلي بعده و أوصيكم به فإنه من صالحيكم – يعني أسامة بن زيد –

( حم ق ) عن ابن عمر .

1417 ( صحيح )

إن تغفر اللهم تغفر جما و أي عبد لك لا ألما

( ت ك ) عن ابن عباس .

1418 ( صحيح )

إن شئت حبست أصلها و تصدقت بها

( حم خ ت ن ه ) عن ابن عمر .

1419 ( صحيح )

إن شئتما أعطيتكما و لا حظ فيها لغني و لا لقوي مكتسب

( حم د ن ) عن رجلين .

1420 ( حسن )

إن شئتم أنبأتكم عن الإمارة و ما هي ؟ أولها ملامة و ثانيها ندامة و ثالثها عذاب يوم القيامة إلا من عدل

( طب ) عن عوف بن مالك .

1421 ( صحيح )

إن عشت إن شاء الله لأنهين أمتي أن يسموا نافعا و أفلح و بركة

( د حب ك ) عن جابر .

1422 ( صحيح )

إن عطب منها شيء فانحره ثم اغمس نعله في دمه ثم اضرب صفحته ثم خل بينه و بين الناس فليأكلوه

( حم د ه ) عن ناجية الأسلمي .

1423 ( صحيح )

إن عطب منها شيء فخشيت عليه موتا فاذبحها ثم اغمس نعلها في دمها ثم اضرب بها صفحتها و لا تطعم منها أنت و لا أحد من أهل رفقتك و اقسمها

( حم د ) عن ابن عباس ( حم م ه ) عنه عن ذؤيب بن حلحلة وليس لذؤيب حديث غيره .

1424 ( صحيح )

إن قامت الساعة و في يد أحدكم فسيلة فإن استطاع أن لا تقوم حتى يغرسها فليغرسها

( حم خد عبد بن حميد ) عن أنس .

1425 ( صحيح )

إن قتلت في سبيل الله صابرا محتسبا مقبلا غير مدبر كفر الله عنك خطاياك إلا الدين كذلك قال لي جبريل آنفا

( حم م ت ن ) عن أبي قتادة ( ن ) عن أبي هريرة .

1426 ( صحيح )

إن قضى الله تعالى شيئا ليكونن و إن عزل

( الطيالسي ) عن أبي سعيد .

1427 ( صحيح )

إن كان الشؤم في شيء ففي الدار و المرأة و الفرس

( مالك حم خ ه ) عن سهل بن سعد ( ق ) عن ابن عمر ( م ن ) عن جابر .

1428 ( صحيح )

إن كان خرج يسعى على ولده صغارا فهو في سبيل الله و إن كان خرج يسعى على أبوين شيخين كبيرين فهو في سبيل الله و إن كان خرج يسعى على نفسه يعفها فهو في سبيل الله و إن كان خرج يسعى رياء و مفاخرة فهو في سبيل الشيطان

( طب ) كعب بن عجرة .

1429 ( صحيح )

إن كان عندك ماء بات هذه الليلة في شن فاسقنا و إلا كرعنا

( حم خ د ه ) عن جابر .

1430 ( صحيح )

إن كان في شيء مما تداوون به خير فالحجامة

( حم د ه ك ) عن أبي هريرة .

1431 ( صحيح )

إن كان في شيء من أدويتكم خير ففى شرطة محجم أو شربة من عسل أو لذعة بنار توافق داء و ما أحب أن أكتوي

( حم ق ن ) عن جابر .

1432 ( صحيح )

إن كان ينفعهم ذلك فليصنعوه فإني إنما ظننت ظنا فلا تؤاخذوني بالظن و لكن إذا حدثتكم عن الله شيئا فخذوا به فإني لن أكذب على الله

( م ) عن طلحة .

1433 ( صحيح )

إن كنت ألممت بذنب فاستغفري الله و توبي إليه فإن التوبة من الذنب: الندم و الاستغفار

( هب ) عن عائشة .

1434 ( حسن )

إن كنت صائما فصم أيام الغر

( حم ن حب ) عن أبي هريرة .

1435 ( حسن )

إن كنت صائما فعليك بالغر البيض: ثلاث عشرة و أربع عشرة و خمس عشرة

( ن ) عن أبي ذر .

1436 ( صحيح )

إن كنت عبدا لله فارفع إزارك

( طب هب ) عن ابن عمر .

1437 ( صحيح )

إن كنتم آنفا تفعلون فعل فارس و الروم يقومون على ملوكهم و هم قعود فلا تفعلوا ائتموا بأئمتكم إن صلى قائما فصلوا قياما و إن صلى قاعدا فصلوا قعودا

( ن ه ) عن جابر .

1438 ( صحيح )

إن كنتم تحبون حلية الجنة و حريرها فلا تلبسوها في الدنيا

( حم ن ك ) عن عقبة بن عامر .

1439 ( صحيح )

إن لم تجدوا إلا مرابض الغنم و أعطان الإبل فصلوا في مرابض الغنم و لا تصلوا في أعطان الإبل فإنها خلقت من الشياطين

( ه ) عن أبي هريرة .

1440 ( صحيح )

إن لم تجدي له شيئا تعطينه إياه إلا ظلفا محرقا فادفعيه إليه في يده

( د ت ن حب ك ) عن أم بجيد .

1441 ( صحيح )

إن نزلتم بقوم فأمروا لكم بما ينبغي للضيف فاقبلوا فإن لم يفعلوا فخذوا منهم حق الضيف الذي ينبغي لهم

( حم ق د ه ) عن عقبة بن عامر .

1442 ( صحيح )

إن وجدتم غير آنيتهم – يعني أهل الكتاب – فلا تأكلوا فيها و إن لم تجدوا فاغسلوها و كلوا فيها

( ت ) عن أبي ثعلبة الخشني .

1443 ( صحيح )

إن يعش هذا الغلام فعسى أن لا يبلغ الهرم حتى تقوم الساعة

( م ) عن أنس وعن المغيرة وعن عائشة .

1444 ( صحيح )

إن لم يكن هو فلن تسلط عليه و إن لم يكن هو فلا خير لك في قتله

( ق ت ) عن ابن عمر .

1445 ( صحيح )

إن يمنح أحدكم أخاه خير له من أن يأخذ عليه خرجا معلوما

( خ ) عن ابن عباس .

1446 ( حسن )

أنا ابن العواتك من سليم

( ص طب ) عن سبابة بن عاصم .

1447 ( حسن )

أنا أبو القاسم الله يعطي و أنا أقسم

( ك ) عن أبي هريرة .

1448 ( صحيح )

أنا أتقاكم لله و أعلمكم بحدود الله

( حم ) عن رجل من الأنصار .

1449 ( صحيح )

إناء كإناء و طعام كطعام

( ن ) عن عائشة .

______________________________________

صححه الشيخ في ((صحيح الجامع)) (2/13) (1449) . ثم ضعفه في ((ضعيف سنن النسائي)) (263) . (ص93) .

 

1450 ( صحيح )

أنا أكثر الأنبياء تبعا يوم القيامة و أنا أول من يقرع باب الجنة

( م ) عن أنس .

1451 ( صحيح )

أنا النبي لا كذب أنا ابن عبد المطلب

( حم ق ن ) عن البراء .

1452 ( صحيح )

أنا أولى الناس بعيسى بن مريم في الدنيا و الآخرة ليس بيني و بينه نبي و الأنبياء أولاد علات أمهاتهم شتى و دينهم واحد

( حم ق د ) عن أبي هريرة .

1453 ( صحيح )

أنا أولى بالمؤمنين في كتاب الله فأيكم ما ترك دينا أو ضيعة فادعوني فأنا وليه و أيكم ما ترك مالا فليؤثر بماله عصبته من كان

( م ) عن أبي هريرة .

1454 ( صحيح )

أنا أولى بالمؤمنين من أنفسهم فمن توفي من المؤمنين فترك دينا فعلي قضاؤه و من ترك مالا فهو لورثته

( حم ق ن ه ) عن أبي هريرة .

1455 ( حسن )

أنا أولى بكل مؤمن من نفسه فمن ترك دينا أو ضيعة فإلي و من ترك مالا فلورثته و أنا مولى من لا مولى له أرث ماله و أفك عانيه و الخال مولى من لا مولى له يرث ماله و يعقل عنه

( د ) عن المقدام .

1456 ( صحيح )

أنا أولى بكل مؤمن من نفسه فمن ترك دينا فعلي و من ترك مالا فلورثته

( حم د ن ) عن جابر .

1457 ( صحيح )

أنا أول الناس يشفع في الجنة و أنا أكثر الأنبياء تبعا

( م ) عن أنس .

1458 ( صحيح )

أنا أول شفيع في الجنة لم يصدق نبي من الأنبياء ما صدقت و إن من الأنبياء نبيا ما يصدقه من أمته إلا رجل واحد

( م ) عن أنس .

1459 ( صحيح )

أنا أول من يأخذ بحلقة باب الجنة فأقعقعها

( حم ت ) عن أنس .

1460 ( صحيح )

أنا بريء ممن حلق و سلق و خرق

( م ن ه ) عن أبي موسى .

1461 ( حسن )

أنا بريء من كل مسلم يقيم بين أظهر المشركين لا تراءى نارهما

( د ت الضياء ) عن جرير .

1462 ( حسن )

أنا حرب لمن حاربتم و سلم لمن سالمتم

( ت ه حب ك ) عن زيد بن أرقم .

_________________________________________

قال الشيخ الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة 6028: وقد كنت أنا نفسي قد حسنته في “صحيح الجامع ” بناء على تخريجي إياه في “الروض النضير” قديماً ، مغتراً بتخريج ابن حبان إياه من الطريق الأولى! والآن فقد رجعت عنه وكتبت على نسختي من “الصحيح ” بنقله إلى “ضعيف الجامع ” . والله هو ولي التوفيق ، وهو المسؤول أن يهديني لأقوم طريق!

 

1463 ( صحيح )

أنا دعوة إبراهيم و كان آخر من بشر بي عيسى بن مريم

( ابن عساكر ) عن عبادة بن الصامت .

1464 ( حسن )

أنا زعيم بيت في ربض الجنة لمن ترك المراء و إن كان محقا و بيت في وسط الجنة لمن ترك الكذب و إن كان مازحا و بيت في أعلى الجنة لمن حسن خلقه

( د الضياء ) عن أبي أمامة .

1465 ( صحيح )

أنا زعيم لمن آمن بي و أسلم و هاجر ببيت في ربض الجنة و بيت في وسط الجنة و بيت في أعلى غرف الجنة و أنا زعيم لمن آمن بي و أسلم و جاهد في سبيل الله ببيت في ربض الجنة و بيت في وسط الجنة و بيت في أعلى غرف الجنة فمن فعل ذلك لم يدع للخير مطلبا و لا من الشر مهربا يموت حيث شاء أن يموت

( ن حب ك ) عن فضالة بن عبيد .

1466 ( صحيح )

أنا سيد الناس يوم القيامة و هل تدرون مم ذلك ؟ يجمع الله الأولين و الآخرين في صعيد واحد يسمعهم الداعي و ينفذهم البصر و تدنو الشمس منهم فيبلغ الناس من الغم و الكرب ما لا يطيقون و لا يحتملون فيقول بعض الناس لبعض: ألا ترون ما قد بلغكم ؟ ألا تنظرون من يشفع لكم إلى ربكم ؟ فيقول بعض الناس لبعض: ائتوا آدم فيأتون آدم فيقولون: يا آدم أنت أبونا أنت أبو البشر خلقك الله بيده و نفخ فيك من روحه و أمر الملائكة فسجدوا لك اشفع لنا إلى ربك ألا ترى ما نحن فيه ؟ ألا ترى ما قد بلغنا ؟ فيقول لهم آدم: إن ربي قد غضب اليوم غضبا لم يغضب قبله مثله و لن يغضب بعده مثله و إنه نهاني عن الشجرة فعصيته نفسي نفسي نفسي اذهبوا إلى غيري اذهبوا إلى نوح ; فيأتون نوحا فيقولون: أنت أول الرسل إلى أهل الأرض و سماك الله ( عبدا شكورا اشفع لنا إلى ربك ألا ترى ما نحن فيه ؟ ألا ترى ما قد بلغنا ؟ فيقول لهم نوح: إن ربي قد غضب اليوم غضبا لم يغضب قبله مثله و لن يغضب بعده مثله و إنه قد كانت لي دعوة دعوت بها على قومي نفسي نفسي نفسي اذهبوا إلى غيري اذهبوا إلى إبراهيم ; فيأتون إبراهيم فيقولون: يا إبراهيم ؟ أنت نبي الله و خليله من أهل الأرض اشفع لنا إلى ربك ألا ترى ما نحن فيه ؟ ألا ترى ما قد بلغنا ؟ فيقول لهم إبراهيم: إن ربي قد غضب اليوم غضبا لم يغضب قبله مثله و لن يغضب بعده مثله و إني قد كنت كذبت ثلاث كذبات نفسي نفسي نفسي اذهبوا إلى غيري اذهبوا إلى موسى ; فيأتون موسى فيقولون: يا موسى ! أنت رسول الله فضلك الله برسالاته و بكلامه على الناس اشفع لنا إلى ربك ألا ترى ما نحن فيه ؟ ألا ترى ما قد بلغنا ؟ فيقول: إن ربي قد غضب اليوم غضبا لم يغضب قبله مثله و لن يغضب بعده مثله و إني قتلت نفسا لم أومر بقتلها نفسي نفسي نفسي اذهبوا إلى غيري اذهبوا إلى عيسى ; فيأتون عيسى ! فيقولون: يا عيسى أنت رسول الله و كلمته ألقاها إلى مريم و روح منه و كلمت الناس في المهد اشفع لنا إلى ربك ألا ترى ما نحن فيه ؟ ألا ترى ما قد بلغنا ؟ فيقول لهم عيسى: إن ربي قد غضب اليوم غضبا لم يغضب قبله مثله و لن يغضب بعده مثله نفسي نفسي نفسي اذهبوا إلى غيري اذهبوا إلى محمد ; فيأتوني فيقولون: يا محمد ! أنت رسول الله و خاتم الأنبياء و غفر الله لك ما تقدم من ذنبك و ما تأخر اشفع لنا إلى ربك ألا ترى ما نحن فيه ؟ ألا ترى ما قد بلغنا ؟ ; فأنطلق فآتي تحت العرش فأقع ساجدا لربي ثم يفتح الله علي و يلهمني من محامده و حسن الثناء عليه شيئا لم يفتحه لأحد قبلي ثم يقال: يا محمد ! ارفع رأسك سل تعط و اشفع تشفع فأرفع رأسي فأقول: يا رب ! أمتي أمتي فيقال: يا محمد أدخل الجنة من أمتك من لا حساب عليه من الباب الأيمن من أبواب الجنة و هم شركاء الناس فيما سوى ذلك من الأبواب و الذي نفسي بيده إن ما بين مصراعين من مصاريع الجنة لكما بين مكة و هجر أو كما بين مكة و بصرى ) .

( حم ق ت ) عن أبي هريرة .

1467 ( صحيح )

أنا سيد ولد آدم يوم القيامة و أول من ينشق عنه القبر و أول شافع و أول مشفع

( م د ) عن أبي هريرة .

1468 ( صحيح )

أنا سيد ولد آدم يوم القيامة و لا فخر و بيدي لواء الحمد و لا فخر و ما من نبي يومئذ آدم فمن سواه إلا تحت لوائي و أنا أول شافع و أول مشفع و لا فخر

( حم ت ه ) عن أبي سعيد .

1469 ( صحيح )

أنا فرطكم على الحوض

( حم ق ) عن جندب ( خ ) عن ابن مسعود ( م ) عن جابر بن سمرة .

1470 ( صحيح )

أنا فرطكم على الحوض أنتظركم ليرفع لي رجال منكم حتى إذا عرفتهم اختلجوا دوني فأقول: رب أصحابي ! رب أصحابي ! فيقال: إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك

( حم خ ) عن حذيفة .

1471 ( صحيح )

أنا فرطكم على الحوض و لأنازعن أقواما ثم لأغلبن عليهم فأقول: يا رب أصحابي أصحابي ! فيقول: إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك

( حم ق ) عن ابن مسعود .

1472 ( صحيح )

أنا محمد بن عبد الله بن عبد المطلب إن الله تعالى خلق الخلق فجعلني في خيرهم ثم جعلهم فرقتين فجعلني في خيرهم فرقة ثم جعلهم قبائل فجعلني في خيرهم قبيلة ثم جعلهم بيوتا فجعلني في خيرهم بيتا فأنا خيركم بيتا و أنا خيركم نفسا

( حم ت ) عن المطلب بن أبي وداعة .

1473 ( صحيح )

أنا محمد و أحمد و المقفي و الحاشر و نبي التوبة و نبي الرحمة

( حم م ) عن أبي موسى زاد ( طب ) : ونبي الملحمة .

1474 ( صحيح )

أنا وارث من لا وارث له أفك عانيه و أرث ماله و الخال وارث من لا وارث له يفك عانيه و يرث ماله

( د ك ) عن المقدام .

1475 ( صحيح )

أنا و كافل اليتيم في الجنة هكذا

( حم خ د ت ) عن سهل بن سعد .

1476 ( صحيح )

أنا و كافل اليتيم له أو لغيره في الجنة و الساعي على الأرملة و المسكين كالمجاهد في سبيل الله

( طس ) عن عائشة .

1477 ( صحيح )

انبذوه على غدائكم و اشربوه على عشائكم و انبذوه على عشائكم و اشربوه على غدائكم و انبذوه في الشنان و لا تنبذوه في القلل فإنه إذا تأخر عن عصره صار خلا

( د ن ) عن الديلمي .

1478 ( صحيح )

أنت أحق بصدر دابتك مني إلا أن تجعله لي

( حم د ت ) عن بريدة .

1479 ( صحيح )

أنت أخونا و مولانا – قاله لزيد بن حارثة –

( ق ) عن البراء ( ك ) عن علي .

1480 ( صحيح )

أنت إمامهم و اقتد بأضعفهم و اتخذ مؤذنا لا يأخذ على أذانه أجرا

( حم د ن ك ) عن عثمان بن أبي العاص .

1481 ( صحيح )

أنت رفيق و الله الطبيب

( حم ) عن أبي رمثة .

1482 ( صحيح )

أنت عتيق الله من النار – قاله لأبي بكر –

( ت ك ) عن عائشة .

1483 ( صحيح )

أنت مع من أحببت

( ق ) عن أنس ( حم د حب ) عن أبي ذر .

1484 ( صحيح )

أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي

( م ت ) عن سعد ( ت ) عن جابر .

1485 ( صحيح )

أنت مني و أنا منك – قاله لعلي –

( ق ) عن البراء ( ك ) عن علي .

1486 ( صحيح )

أنت و مالك لأبيك

( ه ) عن جابر ( طب ) عن سمرة وابن مسعود .

1487 ( صحيح )

أنت و مالك لوالدك إن أولادكم من أطيب كسبكم فكلوا من كسب أولادكم

( حم د ه ) عن ابن عمرو .

1488 ( صحيح )

أنتم أعلم بأمر دنياكم

( م ) عن أنس وعائشة .

1489 ( صحيح )

أنتم الغر المحجلون يوم القيامة من إسباغ الوضوء ( فمن استطاع منكم فليطل غرته و تحجيله )

وما بين قوسين ضعيف عند الألباني انظر ضعيف الجامع رقم: 1328 .

( م ) عن أبي هريرة .

1490 ( صحيح )

أنتم شهداء الله في الأرض و الملائكة شهداء الله في السماء

( طب ) عن سلمة بن الأكوع .

1491 ( صحيح )

انتدب الله لمن خرج في سبيله لا يخرجه إلا إيمان بي و تصديق برسلي أن أرجعه بما نال من أجر أو غنيمة أو أدخله الجنة و لو لا أن أشق على أمتي ما قعدت خلف سرية و لوددت أني أقتل في سبيل الله ثم أحيا ثم أقتل ثم أحيا ثم أقتل ثم أحيا

( حم ق ن ) عن أبي هريرة .

1492 ( صحيح )

انتسب رجلان على عهد موسى فقال أحدهما: أنا فلان بن فلان حتى عد تسعة فمن أنت لا أم لك ؟ قال: أنا فلان بن فلان ابن الإسلام فأوحى الله إلى موسى أن قل لهذين المنتسبين: أما أنت أيها المنتسب إلى تسعة في النار فأنت عاشرهم في النار و أما أنت أيها المنتسب إلى اثنين في الجنة فأنت ثالثهما في الجنة

( ن هب الضياء ) عن أبي .

1493 ( صحيح )

انتعلوا و تخففوا و خالفوا أهل الكتاب

( هب ) عن أبي أمامة .

1494 ( صحيح )

انزعوا بني عبد المطلب ! فلولا أن تغلبكم الناس على سقايتكم لنزعت معكم

( م د ه ) عن جابر .

1495 ( صحيح )

أنزل القرآن على سبعة أحرف

( حم ت ) عن أبي ( حم ) عن حذيفة .

1496 ( صحيح )

أنزل القرآن من سبعة أبواب على سبعة أحرف كلها شاف كاف

( طب ) عن معاذ .

1497 ( حسن )

أنزلت صحف إبراهيم أول ليلة من شهر رمضان و أنزلت التوراة لست مضت من رمضان و أنزل الإنجيل لثلاث عشرة مضت من رمضان و أنزل الزبور لثمان عشرة خلت من رمضان و أنزل القرآن لأربع و عشرين خلت من رمضان

( طب ) عن واثلة .

1498 ( صحيح )

أنزلت علي آنفا سورة ( بسم الله الرحمن الرحيم إنا أعطيناك الكوثر فصل لربك و انحر إن شانئك هو الأبتر أتدرون ما الكوثر ؟ فإنه نهر وعدنيه ربي عليه خير كثير هو حوضي ترد عليه أمتي يوم القيامة آنيته كعدد النجوم فيختلج العبد منهم فأقول: رب إنه من أمتي فيقول: ما تدري ما أحدث بعدك ) .

( م د ن ) عن أنس .

1499 ( صحيح )

أنزل علي آيات لم ير مثلهن قط ( قل أعوذ برب الفلق و ( قل أعوذ برب الناس ) .

( م ت ن ) عن عقبة بن عامر .

1500 ( صحيح )

انزل عنه فلا تصحبنا بملعون لا تدعوا على أنفسكم و لا تدعوا على أولادكم و لا تدعوا على أموالكم لا توافقوا من الله ساعة يسأل فيها عطاء فيستجيب لكم

( م ) عن جابر .

1501 ( صحيح )

انصر أخاك ظالما أو مظلوما إن يك ظالما فاردده عن ظلمه و إن يك مظلوما فانصره

( الدارمي ابن عساكر ) عن جابر .

1502 ( صحيح )

انصر أخاك ظالما أو مظلوما قيل: كيف أنصره ظالما ؟ قال: تحجزه عن الظلم فإن ذلك نصره

( حم خ ت ) عن أنس .

1503 ( صحيح )

انطلق أبا مسعود ! لا ألفينك يوم القيامة تجيء على ظهرك بعير من إبل الصدقة له رغاء قد غللته

( د ) عن ابن مسعود .

1504 ( صحيح )

انطلق ثلاثة رهط ممن كان قبلكم حتى أووا المبيت إلى غار فدخلوه فانحدرت عليهم صخرة من الجبل فسدت عليهم الغار فقالوا: إنه لا ينجيكم من هذه الصخرة إلا أن تدعوا الله بصالح أعمالكم ; قال رجل منهم: اللهم كان لي أبوان شيخان كبيران و كنت لا أغبق قبلهما أهلا و لا مالا فنأى بي في طلب شيء يوما فلم أرح عليهما حتى ناما فحلبت لهما غبوقهما فوجدتهما نائمين فكرهت أن أغبق قبلهما أهلا أو مالا فلبثت و القدح على يدي أنتظر استيقاظهما حتى برق الفجر فاستيقظا فشربا غبوقهما اللهم إن كنت فعلت ذلك ابتغاء وجهك ففرج عنا ما نحن فيه من هذه الصخرة ؟ فانفرجت شيئا لا يستطيعون الخروج ; و قال الآخر: اللهم كانت لي ابنة عم كانت أحب الناس إلى فأردتها على نفسها فامتنعت مني حتى ألمت بها سنة من السنين فجاءتني فأعطيتها عشرين و مائة دينار على أن تخلي بيني و بين نفسها ففعلت حتى إذا قدرت عليها قالت: لا أحل لك أن تفض الخاتم إلا بحقه فتحرجت من الوقوع عليها فانصرفت عنها و هي أحب الناس إلي و تركت الذهب الذي أعطيتها اللهم إن كنت فعلت ذلك ابتغاء وجهك فافرج عنا ما نحن فيه فانفرجت الصخرة غير أنهم لا يستطيعون الخروج منها ; و قال الثالث: اللهم استأجرت أجراء فأعطيتهم أجرهم غير رجل واحد ترك الذي له و ذهب فثمرت أجره حتى كثرت منه الأموال فجاءني بعد حين فقال: يا عبد الله أدني أجري فقلت له: كل ما ترى من أجرك من الإبل و البقر و الغنم و الرقيق فقال: يا عبد الله لا تستهزئ بي فقلت: إني لا أستهزئ بك فأخذه كله فاستاقه فلم يترك منه شيئا اللهم فإن كنت فعلت ذلك ابتغاء وجهك فافرج عنا ما نحن فيه فانفرجت الصخرة فخرجوا يمشون

( ق ) عن ابن عمر .

1505 ( حسن )

انظر فإنك لست بخير من أحمر و لا أسود إلا أن تفضله بتقوى

( حم ) عن أبي ذر .

1506 ( صحيح )

انظرن من إخوانكن ؟ فإنما الرضاعة من المجاعة

( حم ق د ن ه ) عن عائشة .

1507 ( صحيح )

انظروا إلى من هو أسفل منكم و لا تنظروا إلى من هو فوقكم فهو أجدر أن لا تزدروا نعمة الله عليكم

( حم م ت ه ) عن أبي هريرة .

1508 ( صحيح )

انظروا قريشا فخذوا من قولهم و ذروا فعلهم

( حم حب ) عن عامر بن شهر .

1509 ( حسن )

انظري أين أنت منه ؟ فإنما هو جنتك و نارك

( ابن سعد طب ) عن عمة حصين بن محصن .

1510 ( حسن )

أنعت لك الكرسف فإنه يذهب الدم

( د ه ) عن حمنة بنت جحش .

1511 ( صحيح )

انفذ على رسلك حتى تنزل بساحتهم ثم ادعهم إلى الإسلام و أخبرهم بما يجب عليهم من حق الله فيه فوالله لأن يهدي الله بك رجل واحدا خير لك من أن يكون لك حمر النعم

( حم ق ) عن سهل بن سعد .

1512 ( صحيح )

أنفق يا بلال ! و لا تخش من ذي العرش إقلالا

( البزار ) عن بلال وعن أبي هريرة ( طب ) عن ابن مسعود .

1513 ( صحيح )

أنفقي و لا تحصي فيحصي الله عليك و لا توعي فيوعي الله عليك

( حم ق ) عن أسماء بنت أبي بكر .

1514 ( صحيح )

انكحوا فإني مكاثر بكم

( ه ) عن أبي هريرة .

1515 ( صحيح )

إن آثاركم تكتب

( ت ) عن أبي سعيد .

1516 ( حسن )

إن آدم خلق من ثلاث تربات: سوداء و بيضاء و حمراء

( ابن سعد ) عن أبي ذر .

1517 ( صحيح )

إن آل بني فلان ليسوا لي بأولياء إنما وليي الله و صالحوا المؤمنين

( حم طب ) عن عمرو بن العاص .

1518 ( حسن )

إن آل جعفر قد شغلوا بشأن ميتهم فاصنعوا لهم طعاما

( ه ) عن أسماء بنت عميس .

1519 ( صحيح )

إن أبخل الناس من بخل بالسلام و أعجز الناس من عجز عن الدعاء

( ع ) عن أبي هريرة .

1520 ( صحيح )

إن إبراهيم ابني و إنه مات في الثدي و إن له ظئرين يكملان رضاعه في الجنة

( حم م ) عن أنس .

1521 ( صحيح )

إن إبراهيم حرم بيت الله و أمنه و إني حرمت المدينة ما بين لابتيها لا يقلع عضاهها و لا يصاد صيدها

( م ) عن جابر .

1522 ( صحيح )

إن إبراهيم حرم مكة و إني حرمت ما بين لابتيها – يريد المدينة –

( حم م ) عن رافع بن خديج .

1523 ( صحيح )

إن إبراهيم حرم مكة و دعا لها و إني حرمت المدينة كما حرم إبراهيم مكة و دعوت لها في مدها و صاعها مثل ما دعا إبراهيم لمكة

( حم ق ) عن عبدالله بن زيد المازني .

1524 ( صحيح )

إن إبراهيم لما ألقي في النار لم يكن في الأرض دابة إلا أطفأت النار عنه غير الوزغ فإنها كانت تنفخ عليه

( حم ه حب ) عن عائشة .

1525 ( صحيح )

إن أبر البر أن يصل الرجل أهل ود أبيه بعد أن يولي الأب

( حم خد م د ت ) عن ابن عمر .

1526 ( صحيح )

إن إبليس يضع عرشه على الماء ثم يبعث سراياه فأدناهم منه منزلة أعظمهم فتنة يجيء أحدهم فيقول: فعلت كذا و كذا فيقول: ما صنعت شيئا و يجيء أحدهم فيقول: ما تركته حتى فرقت بينه و بين أهله فيدنيه منه و يقول: نعم أنت !

( حم م ) عن جابر .

1527 ( صحيح )

إن ابن آدم إن أصابه حر قال: حس و إن أصابه برد قال: حس

( حم طب ) عن خولة .

1528 ( صحيح )

إن ابني هذا سيد و لعل الله أن يصلح به بين فئتين عظيمتين من المسلمين

( حم خ 3 ) عن أبي بكرة .

1529 ( صحيح )

إن ابني هذين ريحانتاي من الدنيا

( عد ابن عساكر ) عن أبي بكرة .

1530 ( صحيح )

إن أبواب الجنة تحت ظلال السيوف

( حم م ت ) عن أبي موسى .

1531 ( صحيح )

إن أبواب الربا اثنان و سبعون حوبا أدناه كالذي يأتي أمه في الإسلام

( طب ) عبدالله بن سلام .

1532 ( صحيح )

إن أبواب السماء تفتح إلى زوال الشمس فلا ترتج حتى يصلى الظهر فأحب أن يصعد لي فيها خير

( حم ) عن أبي أيوب .

1533 ( صحيح )

إن أتقاكم و أعلمكم بالله أنا

( خ ) عن عائشة .

1534 ( صحيح )

إن أحب أسمائكم عند الله: عبد الله و عبد الرحمن

( م ) عن ابن عمر .

1535 ( صحيح )

إن أحبكم إلي و أقربكم مني في الآخرة مجالس أحاسنكم أخلاقا و إن أبغضكم إلي و أبعدكم مني في الآخرة أسوؤكم أخلاقا الثرثارون المتفيهقون المتشدقون

( حم حب طب هب ) عن أبي ثعلبة الخشني .

1536 ( صحيح )

إن أحد جبل يحبنا و نحبه

( ق ) عن أنس .

1537 ( صحيح )

إن أحدكم إذا قام في صلاته فإنه يناجي ربه و إن ربه بينه و بين القبلة فلا يبزقن أحدكم قبل قبلته و لكن عن يساره أو تحت قدمه

( ق ) عن أنس .

1538 ( صحيح )

إن أحدكم إذا قام يصلي إنما يناجي ربه فلينظر كيف يناجيه ؟

( ك ) عن أبي هريرة .

1539 ( صحيح )

إن أحدكم إذا قام يصلي جاء الشيطان فلبس عليه حتى لا يدري كم صلى ؟ فإذا وجد ذلك أحدكم فليسجد سجدتين و هو جالس

( مالك ق د ن ) عن أبي هريرة .

1540 ( صحيح )

إن أحدكم إذا كان في الصلاة فإن الله قبل وجهه فلا يتنخمن أحد منكم قبل وجهه في الصلاة

( حم خ د ه ) عن ابن عمر .

1541 ( صحيح )

إن أحدكم إذا كان في صلاته فإنه يناجي ربه فلا يبزقن بين يديه و لا عن يمينه و لكن عن يساره و تحت قدمه

( ق ) عن أنس .

1542 ( صحيح )

إن أحدكم يأتيه الشيطان فيقول: من خلقك ؟ فيقول: الله فيقول: فمن خلق الله ؟ فإذا وجد ذلك أحدكم فليقل: آمنت بالله و رسوله فإن ذلك يذهب عنه

( حم ) عن عائشة .

1543 ( صحيح )

إن أحدكم يجمع خلقه في بطن أمه أربعين يوما نطفة ثم يكون علقة مثل ذلك ثم يكون مضغة مثل ذلك ثم يبعث الله إليه ملكا و يؤمر بأربع كلمات و يقال له: اكتب عمله و رزقه و أجله و شقي أو سعيد ثم ينفخ فيه الروح فإن الرجل منكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى لا يكون بينه و بينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخل النار و إن الرجل ليعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينه و بينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخل الجنة

( ق 4 ) عن ابن مسعود .

1544 ( حسن )

إن أحساب أهل الدنيا: الذين يذهبون إليه هذا المال

( حم ن حب ك ) عن بريدة .

1545 ( صحيح )

إن أحسن ما دخل الرجل على أهله إذا قدم من سفر أول الليل

( د ) عن جابر .

1546 ( صحيح )

إن أحسن ما غيرتم به هذا الشيب: الحناء و الكتم

( حم 4 حب ) عن أبي ذر .

1547 ( صحيح )

إن أحق الشروط أن توفوا به ما استحللتم به الفروج

( حم ق 4 ) عن عقبة بن عامر .

1548 ( صحيح )

إن أحق ما أخذتم عليه أجرا كتاب الله

( خ ) عن ابن عباس .

1549 ( صحيح )

إن أخاكم النجاشي قد مات فقوموا فصلوا عليه

( م ن ) عن جابر ( حم م ت ن ه ) عن عمران بن حصين ( ه ) عن مجمع بن جارية .

1550 ( صحيح )

إن أخاك محبوس بدينه فاقض عنه

( حم ه هق ) عن سعد بن الأطول .

1551 ( صحيح )

إن أخوف ما أخاف على أمتي الأئمة المضلون

( حم طب ) عن أبي الدرداء .

1552 ( صحيح )

إن أخوف ما أخاف على أمتي عمل قوم لوط

( حم ت ه ك ) عن جابر .

1553 ( صحيح )

إن أخوف ما أخاف على أمتي في آخر زمانها: النجوم و تكذيب بالقدر و حيف السلطان

( طب ) عن أبي أمامة .

1554 ( صحيح )

إن أخوف ما أخاف على أمتي كل منافق عليم اللسان

( حم ) عن عمر .

1555 ( صحيح )

إن أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر الرياء يقول الله يوم القيامة إذا جزي الناس بأعمالهم: اذهبوا إلى الذين كنتم تراءون في الدنيا فانظروا هل تجدون عندهم جزاء

( حم ) عن محمود بن لبيد .

1556 ( صحيح )

إن أخوف ما أخاف عليكم بعدي كل منافق عليم اللسان

( طب هب ) عن عمران بن حصين .

1557 ( صحيح )

إن أدنى أهل الجنة منزلا رجل صرف الله وجهه عن النار قبل الجنة و مثل له شجرة ذات ظل فقال: أي رب قدمني إلى هذه الشجرة فأكون في ظلها فقال الله: هل عسيت أن تسألني غيره ؟ قال: لا و عزتك فقدمه الله إليها و مثل له شجرة ذات ظل و ثمر فقال: أي رب قدمني إلى هذه الشجرة فأكون في ظلها و آكل من ثمرها فقال الله: هل عسيت إن أعطيتك ذلك أن تسألني غيره ؟ فيقول: لا و عزتك فيقدمه الله إليها فيمثل الله له شجرة أخرى ذات ظل و ثمر و ماء فيقول: أي رب قدمني إلى هذه الشجرة فأكون في ظلها و آكل من ثمرها و أشرب من مائها فيقول له: هل عسيت إن فعلت أن تسألني غيره ؟ فيقول: لا و عزتك لا أسألك غيره فيقدمه الله إليها فيبرز له باب الجنة فيقول: أي رب قدمني إلى باب الجنة فأكون تحت سجاف الجنة فأرى أهلها فيقدمه الله إليها فيرى الجنة و ما فيها فيقول: أي رب أدخلني الجنة فيدخل الجنة فإذا دخل الجنة قال: هذا لي ؟ فيقول الله له: تمن فيتمنى و يذكره الله عز و جل سل من كذا و كذا حتى إذا انقطعت به الأماني قال الله: هو لك و عشرة أمثاله ثم يدخله الله الجنة فيدخل عليه زوجتاه من الحور العين فيقولان: الحمد لله الذي أحياك لنا و أحيانا لك فيقول: ما أعطي أحد مثل ما أعطيت و أدنى أهل النار عذابا ينعل من نار بنعلين يغلي دماغه من حرارة نعليه

( حم م ) عن أبي سعيد .

1558 ( صحيح )

إن أرواح الشهداء في جوف طير خضر لها قناديل معلقة تحت العرش تسرح من الجنة حيث شاءت ثم تأوي إلى تلك القناديل فاطلع إليهم ربهم اطلاعة فقال: هل تشتهون شيئا ؟ قالوا: أي شيء نشتهي و نحن نسرح من الجنة حيث شئنا ؟ فيفعل ذلك بهم ثلاث مرات فلما رأوا أنهم لم يتركوا من أن يسألوا قالوا: يا رب نريد أن ترد أرواحنا في أجسادنا حتى نرجع إلى الدنيا فنقتل في سبيلك مرة أخرى ! فلما رأى أن ليس لهم حاجة تركوا

( م ت ) عن ابن مسعود .

1559 ( صحيح )

إن أرواح الشهداء في طير خضر تعلق من ثمار الجنة

( ت ) عن كعب بن مالك .

1560 ( صحيح )

إن أرواح المؤمنين في طير خضر تعلق بشجر الجنة

( ه ) عن أم بشر بن البراء بن معرور وكعب بن مالك .

1561 ( صحيح )

إن أزواج أهل الجنة ليغنين أزواجهن بأحسن أصوات ما سمعها أحد قط إن مما يغنين: ; نحن الخيرات الحسان أزواج قوم كرام ; ينظرن بقرة أعيان ; و إن مما يغنين به: ; نحن الخالدات فلا يمتنه نحن الآمنات فلا يخفنه ; نحن المقيمات فلا يظعنه

( طس ) عن ابن عمر .

1562 ( صحيح )

إن أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم

( ك ) عن فاطمة بنت اليمان .

1563 ( صحيح )

إن أشد الناس عذابا يوم القيامة: المصورون

( حم م ) عن ابن مسعود .

1564 ( صحيح )

إن أشد هذه الأمة بعد نبيها حياء: عثمان

( أبو نعيم في فضائل الصحابة ) عن أبي أمامة .

1565 ( صحيح )

إن أصحاب هذه الصور يعذبون يوم القيامة فيقال لهم: أحيوا ما خلقتم

( مالك حم ق ن ه ) عن عائشة ( ق ن ) عن ابن عمر .

1566 ( صحيح )

إن أطيب ما أكلتم من كسبكم و إن أولادكم من كسبكم

( تخ ت ن ه ) عن عائشة .

1567 ( حسن )

إن أعظم الذنوب عند الله رجل تزوج امرأة فلما قضى حاجته منها طلقها و ذهب بمهرها و رجل استعمل رجلا فذهب بأجرته و آخر يقتل دابة عبثا

( ك هق ) عن ابن عمر .

1568 ( صحيح )

إن أعظم المسلمين في المسلمين جرما: من سأل عن شيء لم يحرم على المسلمين فحرم عليهم من أجل مسألته

( حم ق د ) عن سعد .

1569 ( صحيح )

إن أعظم الناس عند الله فرية: لرجل هاجى رجلا فهجا القبيلة بأسرها و رجل انتفى من أبيه و زنى أمه

( ه هق ) عن عائشة .

1570 ( صحيح )

إن أعمال العباد تعرض يوم الاثنين و يوم الخميس

( حم د ) عن أسامة بن زيد .

1571 ( صحيح )

إن أفضل عباد الله يوم القيامة: الحمادون

( طب ) عن عمران بن حصين .

1572 ( صحيح )

إن أفضل ما تداويتم به: الحجامة و القسط البحري فلا تعذبوا صبيانكم بالغمز

( م ) عن أنس .

1573 ( حسن )

إن أقربكم مني منزلا يوم القيامة: أحاسنكم أخلاقا في الدنيا

( ابن عساكر ) عن أبي هريرة .

1574 ( صحيح )

إن أقل ساكني الجنة: النساء

( حم م ) عن عمران بن حصين .

1575 ( صحيح )

إن أقواما بالمدينة خلفنا ما سلكنا شعبا و لا واديا إلا و هم معنا حبسهم العذر

( خ ) عن أنس .

1576 ( صحيح )

إن أقواما يخرجون من النار يحترقون فيها إلا دارات وجوههم حتى يدخلون الجنة

( حم م ) عن جابر .

1577 ( حسن )

إن أكثر الناس شبعا في الدنيا أطولهم جوعا يوم القيامة

( ه ك ) عن سلمان .

1578 ( صحيح )

إن أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا و إن حسن الخلق ليبلغ درجة الصوم و الصلاة

( البزار ) عن أنس .

1579 ( حسن )

إن الإبل خلقت من الشياطين و إن وراء كل بعير شيطانا

( ص ) عن خالد بن معدان مرسلا .

1580 ( صحيح )

إن الإسلام بدأ غريبا و سيعود غريبا كما بدأ فطوبى للغرباء

( م ه ) عن أبي هريرة ( ت ه ) عن ابن مسعود ( ه ) عن أنس ( طب ) عن سلمان وسهل بن سعد وابن عباس .

1581 ( صحيح )

إن الإسلام بدأ غريبا و سيعود غريبا كما بدأ و هو يأرز بين المسجدين كما تأرز الحية في جحرها

( م ) عن ابن عمر .

1582 ( صحيح )

إن الأشعريين إذا أرملوا في الغزو أو قل طعام عيالهم بالمدينة جعلوا ما كان عندهم في ثوب واحد ثم اقتسموه بينهم في إناء واحد بالسوية فهم مني و أنا منهم

( ق ) عن أبي موسى .

1583 ( صحيح )

إن الأعمال ترفع يوم الاثنين و الخميس فأحب أن يرفع عملي و أنا صائم

( الشيرازي في الألقاب ) عن أبي هريرة ( هب ) عن أسامة بن زيد .

1584 ( صحيح )

إن الأمانة نزلت في جذر قلوب الرجال ثم نزل القرآن فعلموا من القرآن و علموا من السنة ينام الرجل النومة فتقبض الأمانة من قلبه فيظل أثرها مثل الوكت ثم ينام النومة فتقبض الأمانة من قلبه فيظل أثرها مثل المجل كجمر دحرجته على رجلك فنفط فتراه منتبرا و ليس فيه شيء فيصبح الناس يتبايعون لا يكاد أحد يؤدي الأمانة حتى يقال: إن في بني فلان رجلا أمينا ! حتى يقال للرجل: ما أجلده ؟ ما أظرفه ؟ ما أعقله ؟ و ما في قلبه حبة خردل من إيمان

( حم ق ت ه ) عن حذيفة .

1585 ( صحيح )

إن الأمير إذا ابتغى الريبة في الناس أفسدهم

( د ك ) عن جبير بن نفير وكثير بن مرة والمقدام وأبي أمامة .

1586 ( حسن )

إن الأنبياء يتباهون أيهم أكثر أصحابا من أمته فأرجو أن أكون يومئذ أكثرهم كلهم واردة و إن كل رجل منهم يومئذ قائم على حوض ملآن معه عصا يدعو من عرف من أمته و لكل أمة سيما يعرفهم بها نبيهم

( طب ) عن سمرة .

1587 ( صحيح )

إن الأنصار قد قضوا الذي عليهم و بقي الذي عليكم فاقبلوا من محسنهم و تجاوزوا عن مسيئهم

( الشافعي هق في المعرفة ) عن أنس .

1588 ( صحيح )

إن الأوعية لا تحرم شيئا فانتبذوا فيما بدا لكم و اجتنبوا كل مسكر

( طب ) عن قرة بن إياس .

1589 ( صحيح )

إن الإيمان ليأرز إلى المدينة كما تأرز الحية إلى جحرها

( حم ق ه ) عن أبي هريرة .

1590 ( صحيح )

إن الإيمان ليخلق في جوف أحدكم كما يخلق الثوب فاسألوا الله تعالى: أن يجدد الإيمان في قلوبكم

( طب ك ) عن ابن عمرو .

1591 ( صحيح )

إن البركة تنزل في وسط الطعام فكلوا من حافته و لا تأكلوا من وسطه

( ت ك ) عن ابن عباس .

1592 ( حسن )

إن البلايا أسرع إلى من يحبني من السيل إلى منتهاه

( حب ) عن عبدالله بن مغفل .

1593 ( صحيح )

إن البيت الذي فيه الصور لا تدخله الملائكة

( مالك ق ) عن عائشة .

1594 ( صحيح )

إن التجار هم الفجار

( حم ك هب ) عن عبدالرحمن بن شبل ( طب ) عن معاوية .

1595 ( صحيح )

إن الجذعة تجزي مما تجزي منه الثنية

( حم هق ) عن رجل من مزينة .

1596 ( صحيح )

إن الجذع من الضأن يوفي مما يوفي منه الثني من المعز

( د ن ه ك هق ) عن مجاشع بن مسعود .

1597 ( صحيح )

إن الجماء لتقتص من القرناء يوم القيامة

( عم ) عن عثمان .

1598 ( حسن )

إن الجنة لتشتاق إلى ثلاثة: علي و عمار و سلمان

( ت ك ) عن أنس .

1599 ( صحيح )

إن الحج و العمرة لمن سبيل الله و إن عمرة في رمضان تعدل حجة

( ك ) عن أم معقل .

1600 ( صحيح )

إن الحسن و الحسين هما ريحانتاي من الدنيا

( ت ) عن ابن عمر ( ن ) عن أنس .

1601 ( حسن )

إن الحمد لله و سبحان الله و لا إله إلا الله و الله أكبر لتساقط من ذنوب العبد كما تساقط ورق هذه الشجرة

( ت ) عن أنس .

1602 ( صحيح )

إن الحور العين لتغنين في الجنة يقلن: ; نحن الحور الحسان خبئنا لأزواج كرام

( سمويه ) عن أنس .

1603 ( صحيح )

إن الحياء و الإيمان قرنا جميعا فإذا رفع أحدهما رفع الآخر

( ك هب ) عن ابن عمر .

1604 ( حسن )

إن الخمر من العصير و الزبيب و التمر و الحنطة و الشعير و الذرة و إني أنهاكم عن كل مسكر

( د ) عن النعمان بن بشير .

1605 ( صحيح )

إن الدال على الخير كفاعله

( ت ) عن أنس .

1606 ( صحيح )

إن الدجال ممسوح العين اليسرى عليها ظفرة مكتوب بين عينيه كافر

( حم ) عن أنس .

1607 ( صحيح )

إن الدجال يخرج من قبل المشرق من مدينة يقال لها: خراسان يتبعه أقوام كأن وجوههم المجان المطرقة

( حم ه ) عن أبي بكر .

1608 ( صحيح )

إن الدنيا حلوة خضرة فمن أصاب منها شيئا من حله فذاك الذي يبارك له فيه و كم من متخوض في مال الله و مال رسوله له النار يوم القيامة

( طب ) عن عمرة بنت الحارث بن أبي ضرار .

1609 ( حسن )

إن الدنيا ملعونة ملعون ما فيها إلا ذكر الله و ما والاه و عالما أو متعلما

( ت ه ) عن أبي هريرة .

1610 ( صحيح )

إن الدين النصيحة لله و لكتابه و لرسوله و لأئمة المسلمين و عامتهم

( حم م د ن ) عن تميم الداري ( ت ن ) عن أبي هريرة ( حم ) عن ابن عباس .

1611 ( صحيح )

إن الدين يسر و لا يشاد الدين أحد إلا غلبه فسددوا و قاربوا و أبشروا و استعينوا بالغدوة و الروحة و شيء من الدلجة

( خ ن ) عن أبي هريرة .

1612 ( صحيح )

إن الرؤيا تقع على ما تعبر و مثل ذلك مثل رجل رفع رجليه فهو ينتظر متى يضعها فإذا رأى أحدكم رؤيا فلا يحدث بها إلا ناصحا أو عالما

( ك ) عن أنس .

1613 ( صحيح )

إن الرجل أحق بصدر دابته و صدر فراشه و أن يؤم في رحله

( طب ) عن عبدالله بن حنظلة .

1614 ( حسن )

إن الرجل إذا دخل في صلاته أقبل الله عليه بوجهه فلا ينصرف عنه حتى ينقلب أو يحدث حدث سوء

( ه ) عن حذيفة .

1615 ( صحيح )

إن الرجل إذا صلى مع الإمام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة

( حم 4 حب ) عن أبي ذر .

1616 ( حسن )

إن الرجل إذا مات بغير مولده قيس له من مولده إلى منقطع أثره في الجنة

( ن ه ) عن ابن عمرو .

1617 ( صحيح )

إن الرجل لترفع درجته في الجنة فيقول: أنى لي هذا ؟ فيقال: باستغفار ولدك لك

( حم ه هق ) عن أبي هريرة .

1618 ( صحيح )

إن الرجل ليتكلم بالكلمة لا يرى بها بأسا يهوي بها سبعين خريفا في النار

( ت ه ك ) عن أبي هريرة .

1619 ( صحيح )

إن الرجل ليتكلم بالكلمة من رضوان الله تعالى ما يظن أن تبلغ ما بلغت فيكتب الله له بها رضوانه إلى يوم القيامة و إن الرجل ليتكلم بالكلمة من سخط الله تعالى ما يظن أن تبلغ ما بلغت فيكتب الله عليه بها سخطه إلى يوم القيامة

( مالك حم ت ن ه حب ك ) عن بلال بن الحارث .

1620 ( صحيح )

إن الرجل ليدرك بحسن خلقه درجات قائم الليل صائم النهار

( حم ك ) عن عائشة .

1621 ( حسن )

إن الرجل ليدرك بحسن خلقه درجة القائم بالليل الظامئ بالهواجر

( طب ) عن أبي أمامة .

1622 ( صحيح )

إن الرجل ليسألني الشيء فأمنعه حتى تشفعوا فتؤجروا

( طب ) عن معاوية .

1623 ( صحيح )

إن الرجل ليعمل الزمن الطويل بعمل أهل الجنة ثم يختم له عمله بعمل أهل النار و إن الرجل ليعمل الزمن الطويل بعمل أهل النار ثم يختم له عمله بعمل أهل الجنة

( م ) عن أبي هريرة .

1624 ( صحيح )

إن الرجل ليعمل عمل الجنة فيما يبدو للناس و هو من أهل النار و إن الرجل ليعمل عمل النار فيما يبدو للناس و هو من أهل الجنة

( ق ) عن سهل بن سعد زاد ( خ ) : وإنما الأعمال بخواتيمها .

1625 ( حسن )

إن الرجل ليكون له المنزلة عند الله فما يبلغها بعمل فلا يزال الله يبتليه بما يكره حتى يبلغه إياها

( حب ك ) عن أبي هريرة .

1626 ( حسن )

إن الرجل لينصرف و ما كتب له إلا عشر صلاته تسعها ثمنها سبعها سدسها خمسها ربعها ثلثها نصفها

( حم د حب ) عن عمار بن ياسر .

1627 ( صحيح )

إن الرجل من أهل الجنة ليعطى قوة مائة رجل في الأكل و الشرب و الشهوة و الجماع حاجة أحدهم عرق يفيض من جلده فإذا بطنه قد ضمر

( طب ) عن زيد بن أرقم .

1628 ( صحيح )

إن الرجل من أهل النار ليعظم للنار حتى يكون الضرس من أضراسه كأحد

( حم ) عن زيد بن أرقم .

1629 ( حسن )

إن الرحم شجنة آخذة بحجزة الرحمن تصل من وصلها و تقطع من قطعها

( حم ) عن ابن عباس .

1630 ( حسن )

إن الرزق ليطلب العبد أكثر مما يطلبه أجله

( طب عد ) عن أبي الدرداء .

1631 ( صحيح )

إن الرسالة و النبوة قد انقطعت فلا رسول بعدي و لا نبي و لكن المبشرات رؤيا الرجل المسلم و هي جزء من أجزاء النبوة

( حم ت ك ) عن أنس .

1632 ( صحيح )

إن الرقى و التمائم و التولة شرك

( حم د ه ك ) عن ابن مسعود .

1633 ( صحيح )

إن الركن و المقام ياقوتتان من ياقوت الجنة طمس الله تعالى نورهما و لو لم يطمس نورهما لأضاءتا ما بين المشرق و المغرب

( حم ت حب ك ) عن ابن عمرو .

1634 ( صحيح )

إن الروح إذا قبض تبعه البصر

( حم م ه ) عن أم سلمة .

1635 ( صحيح )

إن الساعة لا تقوم حتى تكون عشر آيات: الدخان و الدجال و الدابة و طلوع الشمس من مغربها و ثلاثة خسوف: خسف بالمشرق و خسف بالمغرب و خسف بجزيرة العرب و نزول عيسى و فتح يأجوج و مأجوج و نار تخرج من قعر عدن تسوق الناس إلى المحشر تبيت معهم حيث باتوا و تقيل معهم حيث قالوا

( حم م 4 ) عن حذيفة بن أسيد .

1636 ( صحيح )

إن السحور بركة أعطاكموها الله فلا تدعوها

( حم ن ) عن رجل .

1637 ( صحيح )

إن السعيد لمن جنب الفتن و لمن ابتلي فصبر

( د ) عن المقداد .

1638 ( صحيح )

إن السلام اسم من أسماء الله تعالى فأفشوه بينكم

( عق ) عن أبي هريرة .

1639 ( صحيح )

إن السلام اسم من أسماء الله تعالى وضع في الأرض فأفشوا السلام بينكم

( خد ) عن أنس .

1640 ( صحيح )

إن السلف يجري مجرى شطر الصدقة

( حم ) عن ابن مسعود .

1641 ( صحيح )

إن الشاهد يرى ما لا يرى الغائب

( ابن سعد ) عن علي .

1642 ( صحيح )

إن الشمس و القمر آيتان من آيات الله لا يخسفان لموت أحد و لا لحياته فإذا رأيتم ذلك فادعوا الله و كبروا و صلوا و تصدقوا يا أمة محمد ! و الله ما من أحد أغير من الله أن يزني عبده أو تزني أمته يا أمة محمد ! و الله لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا و لبكيتم كثيرا اللهم هل بلغت

( مالك حم ق د ن ) عن عائشة .

1643 ( صحيح )

إن الشمس و القمر ثوران عقيران في النار

( الطيالسي ع ) عن أنس .

1644 ( صحيح )

إن الشمس و القمر لا ينكسفان لموت أحد و لا لحياته و لكنهما آيتان من آيات الله يخوف الله بهما عباده فإذا رأيتم ذلك فصلوا و ادعوا حتى ينكشف ما بكم

( خ ن ) عن أبي بكرة ( ق ن ه ) عن أبي مسعود ( ق ن ) عن ابن عمر ( ق ) عن المغيرة .

1645 ( صحيح )

إن الشهر يكون تسعة و عشرين يوما

( خ ت ) عن أنس ( ق ) عن أم سلمة ( م ) عن جابر وعائشة .

1646 ( حسن )

إن الشيخ يملك نفسه

( حم طب ) عن ابن عمرو .

1647 ( صحيح )

إن الشيطان إذا سمع النداء بالصلاة أحال له ضراط حتى لا يسمع صوته فإذا سكت رجع فوسوس فإذا سمع الإقامة ذهب حتى لا يسمع صوته فإذا سكت رجع فوسوس

( م ) عن أبي هريرة .

1648 ( صحيح )

إن الشيطان إذا سمع النداء بالصلاة ذهب حتى يكون مكان الروحاء

( م ) عن أبي هريرة .

1649 ( صحيح )

إن الشيطان عرض لي فشد علي ليقطع الصلاة علي فأمكنني الله تعالى منه فذعته و لقد هممت أن أوثقه إلى سارية حتى تصبحوا فتنظروا إليه فذكرت قول سليمان ( رب هب لي ملكا لا ينبغي لأحد من بعدي فرده الله خاسئا ) .

( خ ) عن أبي هريرة .

1650 ( حسن )

إن الشيطان قال: و عزتك يا رب لا أبرح أغوي عبادك ما دامت أرواحهم في أجسادهم فقال الرب: و عزتي و جلالي لا أزال أغفر لهم ما استغفروني

( حم ع ك ) عن أبي سعيد .

1651 ( حسن )

إن الشيطان قد أيس أن يعبده المصلون و لكن في التحريش بينهم

( حم م ت ) عن جابر .

1652 ( صحيح )

إن الشيطان قعد لابن آدم بأطرقه فقعد له بطريق الإسلام فقال: تسلم و تذر دينك و دين آبائك و آباء آبائك ؟ فعصاه فأسلم ثم قعد له بطريق الهجرة فقال: تهاجر و تدع أرضك و سماءك و إنما مثل المهاجر كمثل الفرس في الطول ! فعصاه فهاجر ثم قعد له بطريق الجهاد فقال: تجاهد فهو جهد النفس و المال فتقاتل فتقتل فتنكح المرأة و يقسم المال ؟ فعصاه فجاهد فمن فعل ذلك كان حقا على الله أن يدخله الجنة و من قتل كان حقا على الله أن يدخله الجنة و إن غرق كان حقا على الله أن يدخله الجنة و إن وقصته دابته كان حقا على الله أن يدخله الجنة

( حم ن حب ) عن سبرة بن أبي فاكه .

1653 ( صحيح )

إن الشيطان ليستحل الطعام الذي لم يذكر اسم الله عليه و إنه لما جاء بهذا الأعرابي ليستحل به فأخذت بيده و جاء بهذه الجارية ليستحل بها فأخذت بيدها فوالذي نفسي بيده أن يده في يدي مع أيديهما

( حم م د ن ) عن حذيفة .

1654 ( صحيح )

إن الشيطان ليفرق منك يا عمر

( حم ت حب ) عن بريدة .

1655 ( صحيح )

إن الشيطان يأتي أحدكم في صلاته فيلبس عليه حتى لا يدري كم صلى فإذا وجد ذلك أحدكم فليسجد سجدتين و هو جالس قبل أن يسلم ثم يسلم

( ت ه ) عن أبي هريرة .

1656 ( صحيح )

إن الشيطان يأتي أحدكم فيقول: من خلق السماء ؟ فيقول: الله فيقول من خلق الأرض ؟ فيقول: الله فيقول: من خلق الله ؟ ! فإذا وجد ذلك أحدكم فليقل: آمنت بالله و رسوله

( طب ) عن ابن عمرو .

1657 ( صحيح )

إن الشيطان يأتي أحدكم فيقول: من خلقك ؟ فيقول: الله فيقول: فمن خلق الله ؟ فإذا وجد أحدكم ذلك فليقل: آمنت بالله و رسله فإن ذلك يذهب عنه

( ابن أبي الدنيا في مكايد الشيطان ) عن عائشة .

1658 ( صحيح )

إن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم

( حم ق د ) عن أنس ( ق د ه ) عن صفية .

1659 ( صحيح )

إن الشيطان يحضر أحدكم عند كل شيء من شأنه حتى يحضره عند طعامه فإذا سقطت من أحدكم اللقمة فليمط ما كان بها من أذى ثم ليأكلها و لا يدعها للشيطان فإذا فرغ فليلعق أصابعه فإنه لا يدري في أي طعامه تكون البركة

( م ) عن جابر .

1660 ( صحيح )

إن الصالحين يشدد عليهم و إنه لا يصيب مؤمنا نكبة من شوكة فما فوق ذلك إلا حطت عنه بها خطيئة و رفع له بها درجة

( حم حب ك هب ) عن عائشة .

1661 ( صحيح )

إن الصبر عند الصدمة الأولى

( حم ق 4 ) عن أنس .

1662 ( صحيح )

إن الصخرة العظيمة لتلقى من شفير جهنم فتهوي بها سبعين عاما ما تفضي إلى قرارها

( ت ) عتبة بن غزوان .

1663 ( صحيح )

إن الصدقة لا تحل لنا و إن مولى القوم منهم

( ت ن ك ) عن أبي رافع .

1664 ( صحيح )

إن الصدقة لا تنبغي لآل محمد و إنما هي أوساخ الناس

( حم م ) عن عبدالمطلب بن ربيعة .

1665 ( صحيح )

إن الصدق ليهدي إلى البر و إن البر يهدي إلى الجنة و إن الرجل ليصدق حتى يكتب عند الله صديقا و إن الكذب يهدي إلى الفجور و إن الفجور يهدي إلى النار و إن الرجل ليكذب حتى يكتب عند الله كذابا

( ق ) عن ابن مسعود .

1666 ( صحيح )

إن الصعيد الطيب طهور ما لم تجد الماء و لو إلى عشر حجج فإذا وجدت الماء فأمسه بشرتك

( حم د ت ) عن أبي ذر .

1667 ( صحيح )

إن الصعيد الطيب وضوء المسلم و إن لم يجد الماء عشر سنين فإذا وجد الماء فليمسه بشرته فإن ذلك هو خير

( حم ت حب ك ) عن أبي ذر .

1668 ( صحيح )

إن الصلوات الخمس يذهبن بالذنوب كما يذهب الماء الدرن

( محمد بن نصر ) عن عثمان .

1669 ( صحيح )

إن الظلم ظلمات يوم القيامة

( ق ت ) عن ابن عمر .

1670 ( حسن )

إن العبد إذا أخطاء خطيئة نكتت في قلبه نكته سوداء فإن هو نزع و استغفر و تاب صقل قلبه و إن عاد زيد فيها حتى تعلو على قلبه و هو الران الذي ذكر الله تعالى ( كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون .

( حم ت ن ه حب ك هب ) عن أبي هريرة .

1671 ( صحيح )

إن العبد إذا قام يصلي أتي بذنوبه كلها فوضعت على رأسه و عاتقيه فكلما ركع أو سجد تساقطت عنه

( طب حل هق ) عن ابن عمر .

1672 ( حسن )

إن العبد إذا لعن شيئا صعدت اللعنة إلى السماء فتغلق أبواب السماء دونها ثم تهبط إلى الأرض فتغلق أبوابها دونها ثم تأخذ يمينا و شمالا فإذا لم تجد مساغا رجعت إلى الذي لعن فإن كان لذلك أهلا و إلا رجعت إلى قائلها

( د ) عن أبي الدرداء .

1673 ( حسن )

إن العبد إذا مرض أوحى الله إلى ملائكته: أنا قيدت عبدي بقيد من قيودي فإن أقبضه أغفر له و إن أعافه فحينئذ يقعد لا ذنب له

( ك ) عن أبي أمامة .

1674 ( صحيح )

إن العبد إذا نصح لسيده و أحسن عبادة ربه كان له أجره مرتين

( مالك حم ق د ) عن ابن عمر .

1675 ( صحيح )

إن العبد إذا وضع في قبره و تولى عنه أصحابه حتى أنه يسمع قرع نعالهم أتاه ملكان فيقعدانه فيقولان له: ما كنت تقول في هذا الرجل ؟ لمحمد فأما المؤمن فيقول: أشهد أنه عبد الله و رسوله فيقال: انظر إلى مقعدك من النار قد أبدلك الله به مقعدا من الجنة فيراهما جميعا و يفسح له في قبره سبعون ذراعا و يملأ عليه خضرا إلى يوم يبعثون ; و أما الكافر أو المنافق فيقال له ما كنت تقول في هذا الرجل ؟ فيقول: لا أدري كنت أقول ما يقول الناس فيقال له: لا دريت و لا تليت ثم يضرب بمطراق من حديد ضربة بين أذنيه فيصيح صيحة يسمعها من يليه غير الثقلين و يضيق عليه قبره حتى تختلف أضلاعه

( حم ق د ن ) عن أنس .

1676 ( صحيح )

إن العبد المؤمن إذا كان في انقطاع من الدنيا و إقبال من الآخرة نزل إليه من السماء ملائكة بيض الوجوه كأن وجوههم الشمس معهم كفن من أكفان الجنة و حنوط من حنوط الجنة حتى يجلسوا منه مد البصر ثم يجيء ملك الموت حتى يجلس عند رأسه فيقول: أيتها النفس الطيبة اخرجي إلى مغفرة من الله و رضوان فتخرج فتسيل كما تسيل القطرة من في السقاء فيأخذها فإذا أخذها لم يدعوها في يده طرفة عين حتى يأخذوها فيجعلوها في ذلك الكفن و في ذلك الحنوط و يخرج منها كأطيب نفحة مسك وجدت على وجه الأرض فيصعدون بها فلا يمرون على ملأ من الملائكة إلا قالوا ما هذا الروح الطيب ؟ فيقولون: فلان بن فلان بأحسن أسمائه التي كانوا يسمونه بها في الدنيا حتى ينتهوا به إلى سماء الدنيا فيستفتحون له فيفتح له فيشيعه من كل سماء مقربوها إلى السماء التي تليها حتى ينتهي إلى السماء السابعة فيقول الله عز و جل: اكتبوا كتاب عبدي في عليين و أعيدوا عبدي إلى الأرض فإني منها خلقتهم و فيها أعيدهم و منها أخرجهم تارة أخرى ; فتعاد روحه فيأتيه ملكان فيجلسانه فيقولان له: من ربك ؟ فيقول: ربي الله فيقولان له: ما دينك ؟ فيقول: ديني الإسلام فيقولان له: ما هذا الرجل الذي بعث فيكم ؟ فيقول: هو رسول الله فيقولان له: و ما علمك ؟ فيقول: قرأت كتاب الله فآمنت به و صدقت فينادي مناد من السماء: أن صدق عبدي فأفرشوه من الجنة و ألبسوه من الجنة و افتحوا له بابا إلى الجنة فيأتيه من روحها و طيبها و يفسح له في قبره مد بصره و يأتيه رجل حسن الوجه حسن الثياب طيب الريح فيقول: أبشر بالذي يسرك هذا يومك الذي كنت توعد فيقول له: من أنت ؟ فوجهك الوجه يجيء بالخير فيقول: أنا عملك الصالح فيقول: رب أقم الساعة رب أقم الساعة ؟ حتى أرجع إلى أهلي و مالي ; و إن العبد الكافر إذا كان في انقطاع من الدنيا و إقبال من الآخرة نزل إليه من السماء ملائكة سود الوجوه معهم المسوح فيجلسون منه مد البصر ثم يجيء ملك الموت حتى يجلس عند رأسه فيقول: أيتها النفس الخبيثة ! اخرجي إلى سخط من الله و غضب فتفرق في جسده فينتزعها كما ينتزع السفود من الصوف المبلول فيأخذها فإذا أخذها لم يدعوها في يده طرفة عين حتى يجعلوها في تلك المسوح و يخرج منها كأنتن ريح جيفة وجدت على وجه الأرض فيصعدون بها فلا يمرون بها على ملأ من الملائكة إلا قالوا ما هذا الروح الخبيث ؟ ! فيقولون: فلان بن فلان بأقبح أسمائه التي كان يسمى بها في الدنيا فيستفتح له فلا يفتح له ثم قرأ: ( لا تفتح لهم أبواب السماء فيقول الله عز و جل: اكتبوا كتابه في سجين في الأرض السفلى فتطرح روحه طرحا فتعاد روحه في جسده ; و يأتيه ملكان فيجلسانه فيقولان له: من ربك ؟ فيقول: هاه هاه لا أدري فيقولان له: ما دينك ؟ فيقول: هاه هاه لا أدري فيقولان له: ما هذا الرجل الذي بعث فيكم ؟ فيقول: هاه هاه لا أدري فينادي مناد من السماء: أن كذب عبدي فأفرشوه من النار و افتحوا له بابا إلى النار فيأتيه من حرها و سمومها و يضيق عليه قبره حتى تختلف أضلاعه و يأتيه رجل قبيح الوجه قبيح الثياب منتن الريح فيقول: أبشر بالذي يسوؤك هذا يومك الذي كنت توعد فيقول: من أنت فوجهك الوجه يجيء بالشر ؟ فيقول: أنا عملك الخبيث فيقول: رب لا تقم الساعة )

( حم د ابن خزيمة ك هب الضياء ) عن البراء .

1677 ( صحيح )

إن العبد ليؤجر في نفقته كلها إلا في البناء

( ه ) عن جناب .

1678 ( صحيح )

إن العبد ليتكلم بالكلمة ما يتبين فيها يزل بها في النار أبعد ما بين المشرق و المغرب

( حم ق ) عن أبي هريرة .

1679 ( صحيح )

إن العرق يوم القيامة ليذهب في الأرض سبعين باعا و إنه ليبلغ إلى أفواه الناس أو إلى آذانهم

( م ) عن أبي هريرة .

1680 ( صحيح )

إن العلماء إذا حضروا ربهم كان معاذ بن جبل بين أيديهم رتوة بحجر

( حل ) عن عمر .

1681 ( صحيح )

إن العين لتولع بالرجل بإذن الله تعالى حتى يصعد حالقا ثم يتردى منه

( حم ع ) عن أبي ذر .

1682 ( صحيح )

إن الغادر ينصب له لواء يوم القيامة فيقال: ألا هذه غدرة فلان بن فلان

( مالك ق د ت ) عن ابن عمر .

1683 ( صحيح )

إن الفخذ عورة

( ك ) عن جرهد .

1684 ( حسن )

إن القبر أول منازل الآخرة فإن نجا منه فما بعده أيسر منه و إن لم ينج منه فما بعده أشد منه

( ت ه ك ) عن عثمان بن عفان .

1685 ( صحيح )

إن القلوب بين أصبعين من أصابع الله يقلبها

( حم ت ك ) عن أنس .

1686 ( حسن )

إن الكريم ابن الكريم ابن الكريم يوسف بن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم و لو كنت في السجن ما لبث ثم أتاني الرسول لأجبت و رحمة الله على لوط إن كان ليأوي إلى ركن شديد قال: ( لو أن لي بكم قوة أو آوي إلى ركن شديد فما بعث الله بعده نبيا إلا في ذروة من قومه ) .

( ت ك ) عن أبي هريرة .

1687 ( صحيح )

إن الذي أمشاهم على أرجلهم في الدنيا قادر على أن يمشيهم على وجوههم يوم القيامة

( حم ق ن ) عن أنس .

1688 ( صحيح )

إن الذي أنزل الداء أنزل الشفاء

( ك ) عن أبي هريرة .

1689 ( صحيح )

إن الذي حرم شربها حرم بيعها – يعني الخمر –

( حم م ن ) عن ابن عباس .

1690 ( صحيح )

إن الذي لا يؤدي زكاة ماله يمثل إليه ماله يوم القيامة شجاعا أقرع له زبيبتان فيلزمه أو يطوقه يقول: أنا كنزك أنا كنزك

( حم ن ) عن ابن عمر .

1691 ( صحيح )

إن الذي يأتي امرأته في دبرها لا ينظر الله إليه يوم القيامة

( هب ) عن أبي هريرة .

1692 ( صحيح )

إن الذي يأكل أو يشرب في آنية الفضة و الذهب إنما يجرجر في بطنه نار جهنم

( م ه ) عن أم سلمة زاد ( طب ) : إلا أن يتوب .

1693 ( صحيح )

إن الذي يجر ثيابه من الخيلاء لا ينظر الله إليه يوم القيامة

( م ن ه ) عن ابن عمر .

1694 ( صحيح )

إن الذي يكذب علي يبني له بيت في النار

( حم ) عن ابن عمر .

1695 ( صحيح )

إن الذين يصنعون هذه الصور يعذبون يوم القيامة فيقال لهم: أحيوا ما خلقتم

( ق ن ) عن ابن عمر .

1696 ( صحيح )

إن الذين يقطعون السدر يصبون في النار على رءوسهم صبا

( هق ) عن عائشة .

1697 ( صحيح )

إن الله أبى ذلك لكم و رسوله أن يجعل لكم أوساخ أيدي الناس

( طب ) عن عبدالمطلب بن ربيعة .

1698 ( صحيح )

إن الله أبى علي فيمن قتل مؤمنا ثلاثا

( حم ن ك ) عن عقبة بن مالك .

1699 ( صحيح )

إن الله احتجر التوبة على كل صاحب بدعة

( ابن فيل طس هب الضياء ) عن أنس .

پێشنیارکراو

صحيح جامع الصغير:پیتى (أ) لە فەرمودەى (400-699).

400 ( صحيح ) إذا انتهى أحدكم إلى المجلس فليسلم فإن بدا له أن يجلس …